عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، هو العبسي، وإِسْرَائِيلُ، وأَبو إِسْحَاقَ، هم أئمة ثقات تقدموا، والْبَرَاءُ -رضي الله عنه-.
الشرح:
هكذا كانت صفة الصوم قبل نزول الآية، وكان نزولها رحمة من الله -عز وجل- بعباده، الغني الحميد لا تنفعه طاعة ولا تضره معصية، فله الحمد والشكر على الرحمة والتيسير.
رجال السند: أَبُو الْوَلِيدِ، وشَرِيكٌ، صدوق تقدم، وحُصَيْنٍ، هو ابن عبد الرحمن، والشَّعْبِيُّ، هم أئمة ثقات تقدموا، وعَدِيُّ بْنُ حَاتِمٍ -رضي الله عنه-.
(١) من الآية (١٨٧) من سورة البقرة. (٢) رجاله ثقات، وأخرجه البخاري حديث (١٩١٥). (٣) من الآية (١٨٧) من سورة البقرة، والحديث فيه شريك بن عبد الله، أرجح أنه حسن الحديث، وأخرجه البخاري حديث (١٩١٦) ومسلم حديث (١٠٩٠) وانظر: (اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان ٦٦٠).