يريد:{ولا تفرَّقُوا واذْكُرُوا نِعْمَة الله عَليكم}(١)، وفي الأنعام:{فتفرَّق بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ}(٢).
٨٤ - وَعِنْدَ العُقُودِ التَّاءُ في لا تَعَاونُوا … ويَرْوي ثَلاثَاً فِي تَلَقَّفُ مُثَّلا
مثل جمع ماثل أراد {ولا تَعاوَنُوا على الإثْم والعُدْوان}(٣)، وفي الأعراف {فإذا هِي تَلْقَفُ}(٤)، وفي طه {ما في يمينِكَ تلقفُ}(٥)، وفي الشعراء {فإذا هِي تلقَفُ}(٦) فهذا معنى قوله: «ويروى ثلاثاً في تلقف».
في الحجر {ما تنزل الملئكة إلا بالحق}(٧)، وفي الشعراء موضعان {على من تنَزَّل الشَيَطِين}(٨){تنَزَّل}(٩)، وفي القدر {شَهر}(١٠){تنزَّل}(١١) و {تناصرون} في والصافات {مَالَكم لا تناصرون}(١٢)،
(١) الآية ١٠٥ من سورة آل عمران. (٢) الآية ١٥٣ من سورة الأنعام. وعندها نهاية سقط الورقة. (٣) الآية ٢ من سورة المائدة. (٤) الآية ١١٧ من سورة الأعراف. (٥) الآية ٦٩ من سورة طه. (٦) الآية ٤٥ من سورة الشعراء. (٧) الآية ٨ من سورة الحجر. (٨) الآية ٢٢١ من سورة الشعراء. (٩) الآية ٢٢٢ من سورة الشعراء. (١٠) الآية ٣ من سورة القدر. (١١) الآية ٤ من سورة القدر. (١٢) الآية ٢٥ من سورة الصافات.