فقلْ للحَوَارِيَّاتِ يَبْكِيَن غَيْرَنَا … ولايَبْكِنا إلا الكِلابُ النَّوَابِحُ (٥)
(١) رواه الطبراني في الأوسط، وفيه من لم أعرفه. مجمع الزوائد ٧/ ١٦٩.، وفي البخاري أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قرأ على ناقته سورة الفتح قراءةً لينةً وهو يرجع، والمقصود بالترجيع ترديد بسب هزَّ الناقة، أو أنه إشباع المدِّ في موضعه، قال أبو جمرة: معنى الترجيع تحسين التلاوة لاترجيع الغناء. فتح البارئ بشرح صحيح البخاري باب الترجيع ٩/ ٩٢. (٢) رواه البيهقي في شعب الإيمان ١/ ٤٢٩، والهيثمي في مجمع الزوائد ٧/ ١٦٩ وقال: فيه راوٍ لم يسم. (٣) قوله: [الناصح] في (ع، ب) [الناصر]. (٤) ليس في ديوان الكميت، وهو في اللسان (فضل) ١١/ ٥٢٦. (٥) البيت لأبي جلدة اليشكري وهو في الدر المصون ٣/ ٢٠٩