وقوله تعالى:{لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ}[النحل: ١٠٣]، ومأخذه المعنى المشهور للفظ في اللغة؛ كما أشار إليه ابن فارس، ويجوز أن يكون مأخذه السياق القرآني؛ لأن العُجمة والعربية لغتان لازمتان للسان.
(١) تفسير القرآن العظيم لابن أبي حاتم ٨/ ٢٧٨١. (٢) جامع البيان ١٩/ ١٠٣. (٣) معاني القرآن للفراء ٢/ ٢٨١. جامع البيان ١٩/ ١٠٣. معاني القرآن وإعرابه ٤/ ٩٤. معاني القرآن للنحاس ٥/ ٨٨. معالم التنزيل ص ٩٤١. الكشاف ٣/ ٣٢٥. المحرر الوجيز ٤/ ٢٣٥. الجامع لأحكام القرآن ١٣/ ٧٦. البحر المحيط ٨/ ١٦٧. تفسير القرآن العظيم لابن كثير ٤/ ٦٢٩.