اتفق السلف على أن المراد بالحِجر في الآية الحرام، ثم اختلفوا في تحديد القائل على نحو القولين اللذين ذكرهما ابن الجوزي:
فذهب أبو سعيد الخدري، ومجاهد، وعطاء، وعطية العوفي (٥)، والضحاك (٦)، إلى أن القائل هنا الملائكة.
(١) جامع البيان ١٩/ ٣٢. (٢) جامع البيان ١٩/ ٣٢. معاني القرآن للنحاس ٥/ ٣٨. معالم التنزيل ٩٣٠. المحرر الوجيز ٤/ ٢١٤. الجامع لأحكام القرآن ١٣/ ٤٠٨. الجامع لأحكام القرآن ١٣/ ٤٠٨. تفسير القرآن العظيم ٤/ ٦٠٣. (٣) جامع البيان ٨/ ٥٩. (٤) المرجع السابق نفسه. معاني القرآن للنحاس ٢/ ٤٩٥. معالم التنزيل ٤٤٥. المحرر الوجيز ٢/ ٣٥٠. الجامع لأحكام القرآن ٧/ ٦٢. البحر المحيط ٤/ ٦٥٩. تفسير القرآن العظيم لابن كثير ٣/ ٦٩. (٥) تفسير القرآن العظيم لابن أبي حاتم ٨/ ٢٦٧٧. (٦) جامع البيان ١٩/ ٥.