(١) أخرج البخاري في الأدب المفرد، حديث ٩٨٦، ١٠٠٧، ١٠٠٨، وأبو داود في الأدب، باب ١٥٠، حديث ٥٢٠٨، والترمذي في الاستئذان، باب ١٥، حديث ٢٧٠٦، والنسائي في الكبرى (٦/ ٩٩، ١٠٠) حديث ١٠٢٠٠ - ١٠٢٠٣، والحميدي (٢/ ٤٩٠) حديث ١١٦٢، وأحمد (٢/ ٢٣٠، ٢٨٧، ٤٣٩، والطحاوي في شرح مشكل الآثار (٣/ ٣٨٠) حديث ١٣٥٠ - ١٣٥٤، وابن حبان "الإحسان" (٢/ ٢٤٦ - ٢٤٩) حديث ٤٩٣ - ٤٩٦، وأبو نعيم في أخبار أصبهان (١/ ١٣١)، والبغوي في شرح السنة (١٢/ ٢٩٣) حديث ٣٣٢٨، عن أبي هريرة - رضي الله عنه -، مرفوعًا، قال: "إذا انتهى أحدكم إلى المجلس فليسلم، فإذا أراد أن يقوم فليسلم، فليست الأولى بأحق من الآخرة" لفظ أبي داود. قال الترمذي: هذا حديث حسن. وحسنه - أيضًا - البغوي، والسيوطي في الجامع الصغير (١/ ٣٠٥ مع الفيض). (٢) أخرج الترمذي في الاستئذان، باب ١٠، حديث ٢٦٩٨، وأبو يعلى (٦/ ٣٠٩) حديث ٣٩٢٤، (٧/ ١٩٧) حديث ٤١٨٣، والعقيلي (٢/ ١٠٦)، وابن حبان في المجروحين (٢/ ١٩٢)، والطبراني في الأوسط (٣/ ٣٨٥) حديث ٢٨٢٩، وفي الصغير (٢/ ٣٢)، وابن عدي (٥/ ٢٠١٩)، و(٦/ ٢٠٨٦)، والسهمي في تاريخ جرجان (١/ ٤٥٢)، والبيهقي في شعب الإيمان (٦/ ٤٢٧) حديث ٨٧٥٨ - ٨٧٥٩، ٨٧٦١، ٨٧٦٣، والذهبي في ميزان الاعتدال (٢/ ١٣٧) من طرق عن أنس - رضي الله عنه - مرفوعًا: "يا بني إذا دخلت على أهلك فسلم يكون بركة عليك وعلى أهل بيتك" لفظ الترمذي. وقال: هذا حديث حسن غريب. وقال العقيلي: وهذا المتن لا يعرف له طريق عن أنس يثبت. وقال الذهبي: هذا حديث منكر. وأخرج البخاري في الأدب المفرد حديث ١٠٩٥، والطبري في تفسيره (١٨/ ١٧٣)، وابن أبي حاتم في تفسيره (٨/ ٢٦٥٠) حديث ١٤٨٩٥، عن جابر - رضي الله عنه - أنه قال: إذا دخلت على أهلك فسلم عليهم تحية من عند الله مباركة طيبة. ورجال إسناده ثقات لكنه موقوف.