(١) في (ج): "رأيتموهما". (٢) "فافزعوا للصلاة" معناه: بادروا بالصلاة وأسرعوا إليها. (٣) "ابن لحي" هو عمرو بن لحي الخزاعي، وهو أول من غير دين إسماعيل - عليه السلام - ونصب الأوثان وسيب السوائب وبحر البحيرة. (٤) "سيب السوائب" السالبة هي الناقة تسبب للأصنام، وتسييبها إرسالها تذهب وتجئ كيف شاءت. (٥) انظر الحديث السابق.