(١) البخاري (٦/ ٤٢٣). (٢) في (ك): "بلاط". وهو ما فرشت به الأرض من حجارة أو غيرها، وأما "الملاط" بالميم: فهو الطين الذي يوضع بين ساقتي البناء. (٣) في (أ): "وجماعة". (٤) البخاري (٨/ ٥٠٤). (٥) البخاري (٦/ ١٤٦). (٦) الصواب في ذلك الوقوف عند ما دلت عليه الآية من إثبات صفة الوجه لله عز وجل على ما يليق بجلاله وعظمته من غير تحريف ولا تأويل ولا تشبيه ولا تمثيل. وقد جرى الإمام البخاري رحمه الله على هذه الجادة في كتاب التوحيد، باب قول الله تعالى: {كُلُّ شَيءٍ هَالِكٌ إلا وَجْهَهُ}، ثم ذكر فيه حديث جابر: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (أعوذ بوجهك). (٧) البخاري (٨/ ٥٠٥).