تَمَّ بحمدِ اللَّهِ ومَنِّه الجزءُ الرابعَ عشرَ ويتلوه الجزءُ الخامسَ عشرَ وأولُه: بابُ إتيانِ كلِّ دعوةٍ؛ عُرسًا كان أو نَحوَه
(١) ينظر مسلم عقب (١٤٣٢/ ١٠٩)، ومستخرج أبى نعيم (٣٣٥١). (٢) الحميدى (١١٧٠)، ومن طريقه أبو عوانة (٤٢٠٧)، وأبو نعيم فى مستخرجه (٣٣٥٢). (٣) مسلم (١٤٣٢/ ١١٠).