ومن العراقيين: عبد الله (١) بن عمير، وإسماعيل بن أبي خالد، والحكم بن عيينة، ومنصور بن المعتمر، وعطاء بن السائب، وعمرو بن مرة، وأبو بكر ابن حفص، وقتادة، ويونس بن عبيد، وداود بن أبي هند، وأيوب السختياني، وسليمان التيمي، ويحيى بن أبي كثير.
ومن أهل واسط والجزيرة والشام ومصر: منصور بن زاذان، وعبد الكريم الجزري، ومكحول الشامي، وإبراهيم بن أبي عبلة، وعطاء الخراساني، وثور بن يزيد، وصفوان [بن عمرو]، ويزيد بن أبي حبيب المصري.
• حدثنا محمد بن بدر ثنا بكر بن سهل ثنا عبد الله بن يوسف ثنا مالك ابن أنس. وحدثنا أحمد بن جعفر بن حمدان بن معبد ثنا أحمد بن مهدي ثنا أبو اليمان ثنا شعيب بن أبي حمزة. قالا: عن ابن شهاب الزهري عن أنس بن مالك. أن رسول الله ﷺ: ركب فرسا فصرع عنه فجحش شقه الأيمن، فصلى صلاة من الصلوات وهو قاعد وصلينا وراءه قعودا، فلما انصرف. قال:«إنما جعل الامام ليؤتم به، فإذا صلى قائما فصلوا قياما، وإذا ركع فاركعوا، وإذا رفع فارفعوا، وإذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا اللهم ربنا ولك الحمد، وإذا صلى جالسا فصلوا جلوسا أجمعون». هذا لفظ مالك، وهو حديث صحيح ثابت متفق على صحته رواه عن الزهرى أيوب السختيانى، وابراهيم بن أبى عبلة، ويحيى بن سعيد، وعبد الله بن عمر، وابن جريج، والليث بن سعد، والأوزاعي، ومعمر، وابن عيينة، وعقيل، ويونس، وقرة، ويزيد بن الهاد، والزبيرى، والنعمان بن راشد، واسحاق ابن راشد، وابن أبي ذئب، وعبيد الله بن أبي زياد، وابن أخي الزهري، وأبو أويس، وزمعة بن صالح، ويحيى بن أبي أنيسة، وأبو الغطريف، وسفيان بن الحسين.
(١) مغ فى: عبد الملك بن عمير. وكلاهما فى الخلاصة ومن الطبقة.