٧/ ١١٢٩ - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُمَا أَنَّ أَعْمى كَانَتْ لَهُ أُمُّ وَلَدٍ تَشْتُمُ النَّبيَّ - صلى الله عليه وسلم - وَتَقَعُ فِيهِ، فَيَنْهَاهَا، فَلَا تَنْتَهِي، فَلَمَّا كَانَ ذَاتَ لَيْلَةٍ أَخَذَ الْمِعْوَلَ،
(١) في "المسند" (٣/ ٤٨٨). قلت: وأخرجه الحاكم (٢/ ١٢٢) عن أبي الزناد … وقال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين ووافقه الذهبي. قلت: والحديث صحيح لأن المرقع بن صيفي لم يرو له الشيخان شيئًا وهو ثقة. (٢) زيادة من (أ). (٣) زيادة من (أ). (٤) في (ب): "من تنصَّر بعد أن كان يهوديًا وغير ذلك". (٥) أخرجه الطبراني - كما في "مجمع الزوائد" (٦/ ٢٦٣)، وقال الهيثمي: "وفيه الحكم بن أبان وهو ضعيف".