قال ابن المبرد:" وهو كتاب نافع من عجائب الدهر"(١).
٥ - جامع العلوم والحكم (٢).
٦ - ذيل طبقات الحنابلة (٣).
٧ - الاستغناء بالقرآن (٤).
٨ - الرد على من اتبع غير المذاهب الأربعة (٥).
٩ - لطائف المعارف (٦).
وغيرها كثير، وقد ذكر ابن المبرد منها ستة وأربعين مؤلفا بين كتاب ورسالة، ثم قال:"وغير ذلك من الكتاب النافعة المفيدة، التي لم نر مثلها"(٧)، وقد طبعت أكثر مؤلفاته، وكانت وفاته رحمه الله، في دمشق سنة ٧٩٥ هـ (٨)