صلة الآية بما قبلها: لما ذكر الله عز وجل أن أحسن الأعمال والأقوال هو الدعوة إليه سبحانه، وذكر موقف الداعية من أعدائه من الإنس أو الجن ذكر سبحانه الآيات الدالة على وحدانيته وأنه المستحق للعبادة دون من سواه، وفي هذا توجيه للداعية في دعوته إلى الله جل جلاله وتقدست أسماؤه (٣).
(١) سورة فصلت الآية ٣٧ (٢) سورة فصلت الآية ٣٨ (٣) انظر: التفسير الكبير ٢٧/ ١٢٨، والبحر المحيط ٩/ ٣٠٧. (٤) سورة فصلت الآية ٣٣ (٥) سورة فصلت الآية ٣٤ (٦) سورة فصلت الآية ٣٥ (٧) سورة فصلت الآية ٣٦ (٨) سورة فصلت الآية ٣٧ (٩) سورة فصلت الآية ٣٧