١ - تحقيق العبودية لله تعالى بالإخلاص له، والمتابعة للنبي صلى الله عليه وسلم (١)(٢)
٢ - حسن العاقبة لأهله في الدنيا والآخرة، لقوله صلى الله عليه وسلم:«إِنَّ الصِّدْقَ يَهْدِي إِلَى البِّرِّ، وِإِنَّ البِّرَّ يَهْدِي إِلَى الْجَنَّةِ»(٣).
٣ - مراقبة الله سبحانه وتعالى، لقوله صلى الله عليه وسلم:«وَمَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَصْدُقُ وَيَتَحَرَّى الصِّدْقَ»(٤)
٤ - الثناء على صاحبه في الملأ الأعلى، لقوله صلى الله عليه وسلم:«حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللَّهِ صِدِّيقًا»(٥)
٥ - الثناء على أهله في الدنيا، لقوله تعالى:{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّاِقِينَ}(٦)
٦ - حصول البركة العاجلة والآجلة، لقوله صلى الله عليه وسلم: «فَإِنْ صَدَقَا وَبَيَّنَا
(١) انظر مدارج السالكين ٢/ ٢٨٤. (٢) انظر مدارج السالكين ٢/ ٢٨٤. ') "> (٣) صحيح البخاري ٧/ ٩٥، كتاب الأدب، باب: (٦٩) قول الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ)، وما يُنْهى عن الكذب. (٤) صحيح مسلم ٤/ ٢٠١٣، كتاب البر والصلة والآداب، باب: (٢٩) قبح الكذب، وحسن الصدق، وفضله، الحديث (١٠٥). (٥) انظر الحاشية السابقة. (٦) انظر جامع البيان ١١/ ٦٢، ٦٣، وتفسير ابن كثير ٢/ ٣٩٩، وتيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان (٣٥٥).