وزيادة الرزق بالخوارق ليس مطردا ولا أساسا إلا أنه يبين رفض الوجهتين الرأسمالية والماركسية اللتين لا تؤمنان إلا بالماديات فقط.
وفي الصورة المقابلة للتقوى والصلاح والطاعة نجد البطر والطغيان والظلم وكفران النعمة ومنع الزكاة سببا في زوالها. وقد بين لنا الله سبحانه في أكثر من موضع في كتابه ذلك.
فكانت نتيجة هذا الكفر والبطر والطغيان هلاك وزوال النعمة عنه، قال تعالى:
(١) سورة القصص الآية ٧٦ (٢) سورة القصص الآية ٧٧ (٣) سورة القصص الآية ٧٨ (٤) سورة القصص الآية ٧٩ (٥) سورة القصص الآية ٨٠ (٦) سورة القصص الآية ٨١ (٧) سورة الكهف الآية ٣٢ (٨) سورة الكهف الآية ٣٣ (٩) سورة الكهف الآية ٣٤ (١٠) سورة الكهف الآية ٣٥ (١١) سورة الكهف الآية ٣٦