وقال عز وجل:{وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ}(٤).
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «قال الله: كذبني ابن آدم، ولم يكن له أن يكذبني، وآذاني ابن آدم، ولم يكن له أن يؤذيني؛ أما تكذيبه إياه فقوله: لن يعيدني كما بدأني، وليس أول الخلق بأهون علي من آخره. . . (٥)».
(١) سورة الروم الآية ٥٠ (٢) سورة غافر الآية ٦٥ (٣) سورة غافر الآية ٦٨ (٤) سورة الروم الآية ٢٧ (٥) أخرجه البخاري في الصحيح في تفسير سورة البقرة، انظر تفسير ابن كثير، جـ٥، ص٢٤٦. (٦) سورة مريم الآية ٦٦ (٧) سورة مريم الآية ٦٧