بعد غزو الوهابيين فوجد أنه أصبح أتعس المقابر حالا في المشرق- يشير إلى هدم القباب والزخارف- " (١).
وجاء أيضا: " وكانت زيارة قبور الأولياء من البدع التي حاربها محمد بن عبد الوهاب " (٢).
وجاء أيضا: " لا يعتبر موحدا من زار قبور الأولياء " (٣). كما جاء في الدائرة في وصف جماعة أهل الحديث في الهند:: " ويسمي الوهابيون في الهند أنفسهم بهذا الاسم " ثم جاء في وصفهم: " عنوا خاصة بتوكيد التوحيد، وإنكار علم الغيب لأي من مخلوقات الله، وقد اقتضى هذا إنكار كرامات
(١) الدائرة ٧/ ٤٦٢، بقيع الغرقد، بلا (٢) الدائرة الأولى ١٠/ ٤٧٣، زيارة، فنسنك، تقدمت ترجمته (٣) الدائرة الثالثة ٣٢/ ١٠١٧٤، مرجليوث