واقرءوا من آياته ما يرشد إلى دلائل وجوده سبحانه، وأنه الصانع الحكيم لهذه الأشياء والموجد لها والخالق لها سبحانه. وقد أرشد سبحانه في كتابه الكريم إلى ذلك، وبين أنه رب العالمين وأنه الخلاق العليم وأنه خالق كل شيء وأنه ينصر الحق، ويقيم الأدلة على ذلك في مواضع كثيرة من كتابه ليعتمد عليها طالب الحق.
إلى آيات كثيرة يرشد بها سبحانه أنه رب العباد وأنه رب العالمين،
(١) سورة البقرة الآية ١٦٣ (٢) سورة البقرة الآية ١٦٤ (٣) سورة البقرة الآية ٢١ (٤) سورة البقرة الآية ٢٢ (٥) سورة طه الآية ٩٨ (٦) سورة الإسراء الآية ٢٣ (٧) سورة الفاتحة الآية ٥