أَقُولُ: نَذْرُ التَّبَرُّرِ، وهو نَذْرُ المُسْتَحَبِّ، يَتَنَوَّعُ أنْواعًا:
منها: ما (٩) إذا كان في مُقابَلَةِ نِعْمةٍ اسْتَجْلَبَها، أوْ نِقْمَةٍ اسْتَدْفَعَها، وتكُونُ الطَّاعَةُ المُلْتَزَمَةُ مِمَّا له أصْلٌ في الشَّرعِ (١٠)، فهذا (١١) يَلزَمُ الوَفاءُ به إجْماعًا (١٢).
(١) زيد في (م): من. (٢) في (م): تقربت. (٣) في (ن): الصلاة والصيام. (٤) في (ظ): التقرب. (٥) في (ظ): القربة. (٦) في (ظ): بوجوده. (٧) قوله: (الله) سقط من (ظ) و (م). (٨) قوله: (نذره ولزمه) في (م): لفظه لزمه. (٩) قوله: (ما) سقط من (ظ). (١٠) قوله: (في الشرع) سقط من (م). (١١) في (ظ) و (ن): فلهذا. (١٢) ينظر: المغني ١٠/ ٤.