(وَالاِدِّهَانُ بِهَا)؛ لأنَّها تقصد رائحتها، وتُتَّخذ للطِّيب، أشبه ماء الورد.
(وَشَمُّ المِسْكِ، وَالْكَافُورِ، وَالْعَنْبَرِ، وَالزَّعْفَرَانِ، وَالْوَرْسِ)؛ لأنَّها هكذا تستعمل (٩)، وكذا التَّبخُّر بالعود والنَّدِّ (١٠)؛ لأنَّه استعمله على وجه التطيب (١١).
(١) في (ز): التطيب. (٢) ينظر: الإجماع لابن المنذر ص ٥٢. (٣) في (و): يغسله. والحديث أخرجه البخاري (١٥٣٦)، ومسلم (١١٨٠). (٤) أخرجه البخاري (١٢٦٨)، ومسلم (١٢٠٦)، من حديث ابن عباس ﵄. (٥) ينظر: مسائل عبد الله ص ٢٠٥. (٦) أخرجه البخاري (١٥٤٣)، ومسلم (١١٧٧). (٧) في (د) و (ز): منها. (٨) في (أ): البنفسج والورد. (٩) في (و): يستعمل. (١٠) الند: ضرب من الطيب يدخن به. ينظر لسان العرب ٣/ ٤٢١. (١١) في (د) و (و): التطييب.