(وَتَضْمَنُ كُلُّ وَاحِدَةٍ مَا أَتْلَفَتْ عَلَى الْأُخْرَى)؛ لأِنَّها أتْلَفَتْ نَفْسًا مَعْصُومَةً ومالاً مَعْصومًا، قال الشَّيخُ تَقِيُّ الدِّين: فأوْجَبُوا الضَّمانَ على مَجْموعِ الطَّائفة، وإن لم يُعلَمْ عَينُ المُتْلِفِ، قال: وإنْ تَقَابَلَا تَقاصَّا؛ لأِنَّ المباشِرَ
(١) في (ن): العاصي. (٢) قوله: (وفي «المغني»: يخرج في كل محرم … ) إلى هنا سقط من (م). (٣) في (م): كفرنا. (٤) في (م) و (ن): في. (٥) ينظر: الفروع ١٠/ ١٨٣. (٦) ينظر: مجموع الفتاوى ٧/ ٥٠٧، الفروع ١٠/ ١٨٢. (٧) في (م): وإذا. (٨) في (م): لعصبة.