الصواب والرتبة:-لنا أسوة حسنة برسول الله [فصيحة]-لنا أسوة حسنة في رسول الله [فصيحة]
التعليق:الوارد في القرآن وصل كلمة الأسوة «بفي» الدالة على الظرفية، كقوله تعالى:{قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ} الممتحنة/٤. وبمثل هذا قال الكميت:
ولكنّ لي في آل أحمد أسوة
وقد مثل ابن منظور للأسوة بقوله: ولي في فلان أسوة.
المصادر: ١ - تاج العروس • المؤلف: الإمام محب الدين أبو فيض السيد محمد مرتضى الحسيني الواسطي الزبيدي الحنفي • الناشر: دراسة وتحقيق: علي شيري- دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع- ١٩٩٤م ٢ - لسان العرب • المؤلف: ابن منظور • الناشر: دار إحياء التراث العربي-مؤسسة التاريخ العربي- بيروت- لبنان- ط/٢ - ١٩٩٧م ٣ - معجم الأخطاء الشائعة • المؤلف: محمد العدناني • الناشر: مكتبة لبنان ناشرون- ط/٢ - ١٩٩٧م • ص: ٢٥