الصواب والرتبة:-تَرحَّم عليه [فصيحة]-رحَّم عليه [فصيحة]
التعليق:اتفق اللغويون على فصاحة: «رحّم عليه»، واختلفوا في «ترحّم عليه»، فمنهم من أجازها، ومنهم من ضعّفها، ومنهم من اعتبرها لحنًا. والصواب أنها فصيحة لا غبار عليها، وقد وردت في عدة أحاديث، منها:«فترحم على عُمَر» وبهذا تفضل الثانية الأولى بانتشارها وقبولها لدى جمهور الناس.
المصادر: ١ - القاموس المحيط • المؤلف: مجد الدين محمد بن يعقوب الفيروز ابادي • الناشر: مؤسسة الرسالة- ط/٥ - ١٩٩٦م ٢ - المعجم المفهرس لألفاظ الحديث/٢ • المؤلف: رتبه ونظمه لفيف من المستشرقين ونشره أ. ي. وِنْسِنْك • الناشر: مكتبة بريل- ليدن- ١٩٣٦م • ص: ٢٣٧ ٣ - قطوف لغوية • المؤلف: عبد الفتاح المصري • الناشر: دار ابن كثير -دمشق- بيروت- ط/٢ - ١٩٨٧م • ص: ٢٤٤ ٤ - معجم الأخطاء الشائعة • المؤلف: محمد العدناني • الناشر: مكتبة لبنان ناشرون- ط/٢ - ١٩٩٧م • ص: ١٠١