التعليق:أوردت المعاجم القديمة كلمة «السَّبورة» - بفتح السين- بمعنى اللوح الذي يُكتب فيه التذاكير، وذُكرت في الحديث:«لا بأس أن يصلي الرجل وفي كُمّه سبورة». وعن هذا المعنى أُخِذ معنى اللوح الذي يُكتب عليه الدرس. وهو معنى وثيق الصلة بالمعنى القديم وليس محدثًا كما نص الوسيط في طبعته الثالثة.
المصادر: ١ - أزاهير الفصحى في دقائق اللغة • المؤلف: عباس أبو السعود • الناشر: دار المعارف- مصر • ص: ١١٤ ٢ - المعجم العربي الأساسي (لاروس) • المؤلف: تأليف وإعداد جماعة من كبار اللغويين العرب • الناشر: المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم ٣ - المعجم المدرسي • المؤلف: محمد خير أبو حرب • الناشر: الجمهورية العربية السورية- وزارة التربية- ط/١ - ١٩٨٥م ٤ - المعجم الوسيط • المؤلف: مجمع اللغة العربية • الناشر: ط/٣ ٥ - النهاية في غريب الحديث والأثر/٢ • المؤلف: مجد الدين أبو السعادات المبارك بن محمد الجرزي المعروف بابن الأثير • الناشر: تحقيق: طاهر أحمد الزاوي، محمود محمد الطناحي- المكتبة الأزهرية للتراث ٦ - في محيط الدراسات اللغوية • المؤلف: عبد الجواد الطيب • الناشر: مطبعة السعادة-ط/١ - ١٩٨٨م • ص: ١٧١ ٧ - لسان العرب • المؤلف: ابن منظور • الناشر: دار إحياء التراث العربي-مؤسسة التاريخ العربي- بيروت- لبنان- ط/٢ - ١٩٩٧م