جعفر، قال: حدثنا يونس بن حبيب، قال: حدثنا سليمان بن داود، قال: حدثنا شعبة، عن عبد العزيز بن صهيب، عن أنس، فذكر مثله.
أخرجه أبو عوانة في صحيحه عن يونس بن حبيب.
فوقع لنا موافقة عالية.
وبه إلى أبي نعيم قال: حدثنا عبد الله بن محمد، ومحمد بن إبراهيم، قالا: حدثنا أحمد بن علي، قال: حدثنا أبو خيثمة، قال: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، قال: حدثنا عبد العزيز بن صهيب، فذكره.
لكن قال:«متمنيًا» بدل قوله «فاعلًا».
أخرجه مسلم عن أبي خيثمة.
فوقع لنا موافقة عالية.
وأخرجه أبو داود والترمذي وابن ماجه من طريق عبد الوارث بن سعيد، عن عبد العزيز بلفظ «لا يدعون أحدكم بالموت لضر نزل به».
وأخرجه ابن حبان في صحيحه من طرق زاد في بعضها:«لضر نزل به في الدنيا».
وأصل النهي عن تمني الموت مطلقًا ثبت في عدة أحاديث:
منها في الصحيحين عن خباب بمعجمة وموحدتين الأولى ثقيلة، قال: لولا أن النبي ﷺ نهانا أن ندعو بالموت لدعوت به.