للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

قال: مرضت فكان رسول الله يعوذني، فعوذني يومًا، فقال: «باسم الله أعيذك بالله الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوًا أحدٌ من شر ما تجد» قال: فشفاني الله ﷿.

وبه إلى الطبراني، قال: حدثنا عبدان، قال: حدثنا دحيم، قال: حدثنا خالد بن عبد الرحمن المخزومي، قال: حدثنا سفيان الثوري، عن عاصم بن أبي النجود، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عثمان بن عفان ، قال: مرضت فدخل علي النبي فذكر الحديث إلى قوله: «من شر ما تجد» فلما أراد أن يقوم قال: «يا عثمان تعوذ بها فما تعوذتم بخيرٍ منها».

هذا حديث غريب.

أخرجه أبو يعلى في مسنده الكبير من رواية أبي عتاب الدلال عن حفص بن سليمان. وهو إمام في القراءة ضعيف في الحديث، وخالد بن عبد الرحمن المذكور في روايتنا الثاني أشد ضعفًا منه.

وأخرجه ابن السني عن أبي يعلى.

(قوله: باب استحباب وصية أهل المريض ومن يخدمه بالإحسان إليه - إلى أن قال: روينا في صحيح مسلم عن عمران .. .. ) إلى آخره.

أخبرنا الشيخ أبو إسحاق التنوخي سماعًا عليه بالقاهرة، قال: أخبرنا أحمد بن أبي طالب، قال: أخبرنا عبد الله بن عمر، قال: أخبرنا أبو الوقت، قال: أخبرنا أبو الحسن بن المظفر، قال: أخبرنا أبو محمد السرخسي، قال: أخبرنا عيسى بن عمر، قال: أخبرنا أبو محمد الدارمي، قال: حدثنا وهب بن جرير (ح).

وقرأت على الشيخ أبو الفرج بن حماد، عن أبي الحسن بن قريش سماعًا،

<<  <  ج: ص:  >  >>