للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

و (٢٠/ ٢٨٩/ ٣٩٠٩٥ - ط الشثري)، والطحاوي في أحكام القرآن (٢/ ٣٠٠/ ١٧٥١) و (٢/ ٣٠١/ ١٧٥٣)، وابن الأعرابي في المعجم (٥٢٧)، والطبراني في الكبير (١٢/ ٢٠٣) (١٢٨٩٨)، والبيهقي في السنن (٥/ ٢٤٣)، وفي المعرفة (٧/ ٥٢٩/ ١٠٩٢٣)، وابن عبد البر في التمهيد (٢٢/ ٢٦٦) (١٤/ ٢٦٨ - ط الفرقان)، وأبو نعيم الحداد في جامع الصحيحين (٢/ ١٣٤٠/ ٢٨٦)، وعلقه البخاري في التاريخ الكبير (٣/ ٢٦٢) (٤/ ١٤٤/ ٣٧٦٥ - ط الناشر المتميز). [التحفة (٤/ ٧٢٢/ ٦٥٠٣)، الإتحاف (٨/ ٩٨/ ٩٠٠٨)، المسند المصنف ١٢/٢١٧ /٥٨٩٨].

قال أحمد (١/ ٢١٧): «ولم يسمع إسماعيل بن علية من أبي التياح إلا هذا الحديث».

e وله طريق آخر عن ابن عباس:

يرويه: خالد بن الحارث [ثقة ثبت]، إليه المنتهى في التثبت بالبصرة، وهو من أثبت الناس في ابن أبي عروبة، قد سمع منه قبل الاختلاط، ويزيد بن زريع [ثقة ثبت متقن]، إليه المنتهى في التثبت بالبصرة، وهو من أثبت الناس في ابن أبي عروبة، وهو المقدم فيه على غيره، قديم السماع منه سمع منه قبل الاختلاط، وعبد الأعلى بن عبد الأعلى السامي [ثقة]، سمع من ابن أبي عروبة قبل اختلاطه، وهو من أروى الناس عنه، روى له الشيخان من روايته عن ابن أبي عروبة، ومحمد بن بشر العبدي [ثقة ثبت، سماعه من ابن أبي عروبة: صحيح جيد. انظر: شرح علل الترمذي (٢/ ٧٤٣)، وفيه: قال أحمد: «سماع محمد بن بشر وعبدة منه جيد». التقييد والإيضاح (٤٢٩)، وفيه: قال أبو عبيد الآجري: سألت أبا داود عن سماع محمد بن بشر من سعيد بن أبي عروبة؟ فقال: «هو أحفظ من كان بالكوفة»]، ومحمد بن بكر البرساني [صدوق]، روى له مسلم عن ابن أبي عروبة، وجود أحمد سماعه من ابن أبي عروبة، وعبد الوهاب بن عطاء الخفاف [صدوق، كان عالما بسعيد بن أبي عروبة إلا أنه سمع منه قبل الاختلاط وبعده، فلم يميز بين هذا وهذا]، ومحمد بن جعفر غندر [ثقة، سمع من ابن أبي عروبة بعد الاختلاط]:

حدثنا سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن سنان بن سلمة، عن ابن عباس ؛ أن ذؤيبا أبا قبيصة حدثه؛ أن رسول الله كان يبعث معه بالبدن، ثم يقول: «إن عطب منها شيء، فخشيت عليه موتا، فانحرها، ثم اغمس نعلها في دمها، ثم اضرب به صفحتها، ولا تطعمها أنت، ولا أحد من أهل رفقتك». لفظ عبد الأعلى [عند مسلم، وابن ماجه].

وقال يزيد بن زريع [عند الطبراني]: حدثنا سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن سنان بن سلمة، عن ابن عباس؛ أن ذؤيبا الخزاعي حدثه أن رسول الله كان يبعث معه بالبدن، ثم يقول: «إن عطب منها شيء، فخشيت موتا؛ فانحرها، ثم اغمس نعلها في دمها، ثم اضرب بها صفحتها، ولا تطعم منها أنت ولا أحد من أهل رفقتك، واقسمها».

ولفظ محمد بن بشر [عند ابن أبي شيبة، وابن أبي عاصم، وأبي القاسم البغوي]: عن ابن عباس: أن ذؤيبا الخزاعي حدثه أن النبي كان يبعث معه بالبدن، فيقول: «إذا»

<<  <  ج: ص:  >  >>