رسول الله ﷺ أن نشترك في الإبل والبقر، كل سبعة منا في بدنة، … الحديث.
أخرجه مسلم (١٣٨/ ١٢١٣) و (٣٥١/ ١٣١٨)، وأبو عوانة (٢/ ٢٩١ و ٣٥١ و ٣٥٢/ ٣١٧٤ و ٣٣٩٣ و ٣٣٩٤)، وأبو نعيم في المستخرج (٣/ ٣١٢/ ٢٨١٧)، وابن حبان (٩/ ٢٢٧/ ٣٩١٩)، وأحمد (٣/ ٢٩٢)، وأبو القاسم البغوي في مسند ابن الجعد (٢٦٢٧ - ٢٦٢٩)، والطحاوي في المشكل (١٠/ ٩٦/ ٣٩٤٥)، والطبراني في الكبير (٧/ ١٢٠/ ٦٥٦٣)، والخطيب في الفصل (١/ ٥٦٢ - ٥٦٤). [تقدم تخريجه في البحوث الحديثية في الحج (١٧١)] [ويأتي تخريجه بطرقه عند أبي داود برقم (١٨٩٥) إن شاء الله تعالى].
وعليه: فإن حديث أشعث عن أبي الزبير عن جابر: حديث منكر، والله أعلم.
[٩ - باب في المواقيت]
١٧٣٧ - قال أبو داود: حدثنا القعنبي، عن مالك،
(ح) وحدثنا أحمد بن يونس: حدثنا مالك، عن نافع، عن ابن عمر، قال: وَقَّت رسول الله ﷺ لأهل المدينة ذا الحليفة، ولأهل الشام الجحفة، ولأهل نجد قَرْنَ، وبلغني: أنه وَقَّت لأهل اليمن يَلَمْلَم.
حديث متفق على صحته
أخرجه مالك في الموطأ (١/ ٤٤٤/ ٩٢٧ - رواية يحيى الليثي)(٦٧٧ - رواية القعنبي)(٤٩/ ب - موطأ ابن القاسم رواية سحنون)(٢٢٠ - رواية ابن القاسم بتلخيص القابسي)(١٠٦٠ - رواية أبي مصعب)(٢/٢٢/٩٧٨ - رواية ابن بكير)(٤٩٦ - رواية الحدثاني)(٣٨٠ - رواية الشيباني).
ومن طريقه: البخاري (١٥٢٥)، ومسلم في الصحيح (١٣/ ١١٨٢)، وفي التمييز (٩٥)، وأبو عوانة (٩/ ٩٢/ ٣٥٦٨)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٣/ ٢٦٨/ ٢٦٩٩)، وأبو داود (١٧٣٧)، والنسائي في المجتبى (٥/ ١٢٢/ ٢٦٥١)، وفي الكبرى (٤/١٦/٣٦١٧)، وابن ماجه (٢٩١٤)، والدارمي (١٩٤٣ - ط البشائر)، وعبد الله بن وهب في مسنده (١٩٨)، وعبد الرزاق (٥/ ٣٩٦/ ٩٨٨٣ - ط التأصيل)، وأبو يعلى (١٠/ ١٨٠/ ٥٨٠٣)، وأبو القاسم البغوي في حديث مصعب بن عبد الله الزبيري (٧٨)، والطحاوي (٢/ ١١٨)، والجوهري في مسند الموطأ (٦٦٢)، والبيهقي في السنن (٥/٢٦)، وفي المعرفة (٧/ ٩٢/ ٩٣٩٧)، والبغوي في شرح السنة (٧/٣٥/١٨٥٨)، وقال:«هذا حديث متفق على صحته». [التحفة (٥/ ٥٧٢/ ٨٣٢٦)، الإتحاف (٨/ ٥٠١/ ٩٨٥٦) و (٩/ ٢٨٣/ ١١١٥٦)، المسند المصنف (١٥/٣١/٧١٢٣)].