كتاب فضل الرحيم الودود تخريج سنن أبي داود

٥ - كتاب المناسك - ١٤ - باب في هدي البقر - ج: 24 - ص: 44

و (٨/ ٣١٥/ ١٤٩٦٠ - ط الشثري)، وإسحاق بن راهويه في مسنده (١/٥٢٨/٩١٥)، وسعدان بن نصر في جزئه (١١٦)، وابن هانئ في مسائله لأحمد (٦٨٩)، وحرب بن إسماعيل الكرماني في جزء من حديثه (٣٨). وأبو يعلى (٨/١٦٧/٤٧١٩)، والطحاوي في أحكام القرآن (١٢٧١)، وأبو جعفر ابن البختري في ثلاثة مجالس من أماليه (٣٢) (٢٣١ - مجموع مصنفاته)، وأبو سعيد النقاش في فوائد العراقيين (٣٦)، وأبو عثمان البحيري في الرابع من فوائده (٥٣)، وابن حزم في المحلى (٥/ ٣١٤) و (٦/٣٣) [وفي سنده وهم]، وفي حجة الوداع (١٥٣ و ٢٥٢ و ٣١٠)، والبيهقي في السنن الكبرى (١/ ٣٠٨) و (٤/ ٣٥٣) و (٥/ ٨٦) و (٩/ ٢٨٤)، وفي المعرفة (٧/٣٤/٩٢٠٦)، وابن عبد البر في الاستذكار (٤/ ٢٧٨)، والخطيب في الكفاية (٤٠٣)، والبغوي في شرح السنة (٧/١٢٣/١٩١٣)، وأبو نعيم الحداد في جامع الصحيحين (٢/ ١٤٠٢/ ٣١٥) و (٢/ ١٥٤٣/ ٣٨٦)، وابن عساكر في المعجم (٧٩٠ و ١٤٠٠)، وأبو طاهر السلفي في المجالس الخمسة (٤٣)، وابن المقير في أحاديثه عن شيوخه (١٣١٦)، والضياء المقدسي في جزء منتقى من حديث مكي بن عبدان وغيره (ق ١٣٣/ أ)، والأبرقوهي في معجم الشيوخ (٣٦٧). [التحفة (١١/ ٦٧١/ ١٧٤٨٢)، والإتحاف (١٧/٤٦٢/٢٢٦٢٤ و ٢٢٦٢٥) و (١٧/ ٤٩٩/ ٢٢٦٨٨)، والمسند المصنف (٣٨/ ٩١ / ١٨١٦٩)].

قال الطحاوي في أحكام القرآن (٢/ ٧٧): «وأما ابن عيينة فروى هذا الحديث عن عبد الرحمن، فجاء بألفاظ تخالف بعضها الألفاظ التي في حديث عمرو، وعبد العزيز، وحماد، ومحمد هذا».

* ورواه عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة الماجشون [مدني، ثقة فقيه]: [وعنه: أبو النضر هاشم بن القاسم، وأبو نعيم الفضل بن دكين، وأبو عامر عبد الملك بن عمرو العقدي، وسريج بن النعمان، وبشر بن الوليد]:

وعمرو بن الحارث المصري [ثقة ثبت، إمام فقيه]: [وعنه: عبد الله بن وهب]:

وحماد بن سلمة [بصري، ثقة]: [وعنه: موسى بن إسماعيل أبو سلمة التبوذكي، وحجاج بن منهال، وأبو داود الطيالسي، وبهز بن أسد، وسريج بن النعمان]:

ومحمد بن إسحاق [مدني، صدوق]: [وعنه: إبراهيم بن سعد، وزياد بن عبد الله البكائي، وقد صرحا فيه بسماع ابن إسحاق، وتابعهما: سلمة بن الفضل]:

وعبد الله بن عمر العمري [مدني، ليس بالقوي]:

ومحمد بن مسلم الطائفي [صدوق، يخطئ إذا حدث من حفظه، وكتابه أصح]:

عن عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه، عن عائشة ﵂، قالت: خرجنا مع رسول الله ﷺ، ولا نذكر إلا الحج، فلما قدمنا سرف طمثت، فدخل علي رسول الله ﷺ وأنا أبكي، فقال: «ما يبكيك؟»، قلت: وددت أني لم أخرج العام، قال: «لعلك نفست؟»، يعني: حضت، قالت: قلت: نعم، قال: «إن هذا شيء كتبه الله على بنات آدم،