فدخل علينا يوم النحر بلحم [بقر]؛ فقلت: ما هذا؟ فقيل: ذبح رسول الله ﷺ عن نسائه البقر.
قال يحيى: فلقيت القاسم فحدثته، فقال: أتتك والله بالحديث على وجهه.
أخرجه البخاري (١٧٢٠)، ومسلم (١٢٥/ ١٢١١)، وأبو عوانة (٩/ ٣٣٢ - ٣٣٧/ ٣٧٥١ - ٣٧٥٥)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٣/٣٠٨/٢٨٠٦ و ٢٨٠٧)، والنسائي في المجتبى (٥/١٢١/٢٦٥٠) و (٥/ ١٧٨/ ٢٨٠٤)، وفي الكبرى (٤/١٦/٣٦١٦) و (٤/٧٣/٣٧٧٢) و (٤/٢٠٦/٤١١٧)، وابن ماجه (٢٩٨١)، وابن خزيمة (٤/ ٢٨٩/ ٢٩٠٤)، وابن الجارود (٤٨٠)، وأحمد (٦/ ١٩٤)(١١/ ٦١٦٤/ ٢٦٢٥٨ - ط المكنز)، والشافعي في الأم (٣/ ٣١٣ - ٣١٤/ ٩٦٩)، وفي السنن المأثورة (٤٦٥)، وفي المسند (١١١)، وعبد الرزاق (٥/ ٤٣٨/ ١٠١٠٢ - ط التأصيل)، والحميدي (٢٠٩)، وأبو عبيد القاسم بن سلام في الناسخ والمنسوخ (٣١٢) و (٣١٣)، والبزار (١٨/ ٢٤٦/ ٢٧٧)، والطحاوي في أحكام القرآن (١٢٧٣)، وأبو بكر القطيعي في جزء الألف دينار (٣١)، والجصاص في أحكام القرآن (١/ ٣٦٤)، وابن حزم في حجة الوداع (٢١٧ و ٣١٣)، والبيهقي في السنن (٥/٥)، وفي المعرفة (٧/٣٤/٩٢٠٤) و (٧/٧٠/٩٣٢٢). وعلقه الدارقطني في العلل (٣٩١٢). [التحفة (١١/٨٦٨/١٧٩٣٣)، والإتحاف (١٧/ ٧٤٣/ ٢٣١٥٧)(١٧/ ٧٤٦/ ٢٣١٦١)، والمسند المصنف (٣٨/ ٨٧/ ١٨١٦٨)].
* وهذا قد رواه مالك أيضاً مطولاً بموضع الشاهد:
مالك بن أنس، عن يحيى بن سعيد، عن عمرة بنت عبد الرحمن، قالت: سمعت عائشة ﵂، تقول: خرجنا مع رسول الله ﷺ، لخمس ليال بقين من ذي القعدة، ولا نرى إلا أنه الحج، فلما دنونا من مكة، أمر رسول الله ﷺ من لم يكن معه هدي إذا طاف بالبيت وسعى بين الصفا والمروة أن يحل.
قالت عائشة: فدخل علينا يوم النحر بلحم بقر فقلت: ما هذا؟ قال: نحر رسول الله ﷺ عن أزواجه.
قال يحيى بن سعيد: فذكرت هذا الحديث للقاسم بن محمد، فقال: أتتك والله بالحديث على وجهه.
أخرجه مالك في الموطأ (١/ ٥٢٧/ ١١٦٧ - رواية يحيى الليثي)(٨٧٩ - رواية القعنبي)(١٣٧٢ - رواية أبي مصعب)(٦٥/ ب - موطأ ابن القاسم برواية سحنون)(٤٩٧ - رواية ابن القاسم بتلخيص القابسي)(٢/ ١٧٨/ ١٢٨٨ - رواية ابن بكير)(٣٠ - رواية ابن زياد)(٥٨٣ - رواية الحدثاني).
ومن طريقه: البخاري (١٧٠٩) و (٢٩٥٢)، والنسائي في الكبرى (٤/٢٠٦/٤١١٨)، وأبو عوانة في مستخرجه على مسلم (٩/ ٣٣٢/ ٣٧٥١) و (٩/ ٣٣٧/ ٣٧٥٥)، وابن حبان (٩/٢٣٨/٣٩٢٩)، والشافعي في الأم (٣/ ٣١٤/ ٩٧٠)، وفي اختلاف الحديث (٣٥٤)،