بأطيب ما أجد من الطيب، حتى أني أرى وبيص الطيب في رأسه ولحيته، قبل أن يحرم. لفظ أبي إسحاق [عند النسائي، وأحمد].
وفي رواية [عند البخاري]: كنت أطيب النبي ﷺ بأطيب ما يجد، حتى أجد وبيص الطيب في رأسه ولحيته.
وفي رواية [عند مسلم]: كان رسول الله ﷺ إذا أراد أن يحرم، يتطيب بأطيب ما يجد، ثم أرى وبيص الدهن في رأسه ولحيته بعد ذلك.
وفي رواية [عند ابن راهويه]: كان رسول الله ﷺ إذا أراد أن يحرم تطيب بأطيب ما يجد من الطيب، حتى أرى وبيص الطيب في رأسه ولحيته.
وفي رواية [عند أحمد (٦/ ٢٠٩)]: كنت أطيب رسول الله ﷺ عند الإحرام بأطيب ما أجد، حتى إني لأرى وبيص الطيب في رأسه ولحيته.
ولفظ مالك بن مغول [عند مسلم]: إن كنت لأنظر إلى وبيص الطيب في مفارق رسول الله ﷺ وهو محرم.
ولفظ حنش بن الحارث [عند الدولابي]: كأني أرى وبيص الطيب في مفرق رأس رسول الله ﷺ. يعني: وهو محرم.
ولفظ مالك بن مغول، وحنش بن الحارث [عند النجاد، وأبي محمد الفاكهي]، وأنس بن مالك الكوفي: كأني أنظر إلى وبيص الطيب في مفرق رسول الله ﷺ وهو محرم.
أخرجه البخاري في الصحيح (٥٩٢٣)، وفي التاريخ الكبير (٢/٣٢)، ومسلم (٤٣/ ١١٩٠ و ٤٤)، وأبو عوانة (٩/٣٣/٣٥٣٤ و ٣٥٣٥)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٣/ ٢٧٨/ ٢٧٢٥)، والنسائي في المجتبى (٥/ ١٤٠/ ٢٧٠١)، وفي الكبرى (٤/٣٤/٣٦٦٧)، وأحمد (٦/ ٢٠٩ و ٢٥٠ و ٢٥٤)، والطيالسي (٣/٢٣/١٤٩٧)، وإسحاق بن راهويه في مسنده (٢/ ١٦٢/ ١٥٤٠ - ط دار التأصيل) و (٢/ ٢٢٢/ ١٧٩٦ - ط دار التأصيل)، وابن قتيبة في عيون الأخبار (١/ ٤٢٢)، وابن الجنيد في سؤالاته لابن معين (١١٤)، والدولابي في الكنى (٥٨٨)، والطحاوي في شرح المعاني (٢/ ١٢٩)، وأبو بكر النجاد في مجلس من أماليه (ق ٢١٣/ أ - رواية ابن شاذان)، وأبو محمد الفاكهي في فوائده عن ابن أبي مسرة (٩٤)، والطبراني في الأوسط (٦/ ٢٣٣/ ٦٢٧٤)، وابن عدي في الكامل (٢/ ١٣١ - ط الكتب العلمية)، والدارقطني في العلل (١٥/ ٧٧/ ٣٨٤٨)، وفي الأفراد (٦٠١٣ - أطرافه)، والخطيب في تاريخ بغداد (٦/ ٣٤٧ - ط الغرب)، وفي المتفق والمفترق (١/٢٩/١٤٨ و ٣٠)، وأبو الحسن الخلعي في الثاني عشر من الخلعيات (٢٧)(ق ١٠٩/ أ)، والبغوي في شرح السنة (١٢/ ٨٤/ ٣١٦٦)، وفي الشمائل (١٠٦٤)، وأبو نعيم الحداد في جامع الصحيحين (٢/ ٢٨٠/ ١٣٢٦)، وعلقه ابن أبي حاتم في العلل (٣/ ٧٨٩/ ١٨٥). [التحفة (١١/ ١٧٠/ ١٦٠١٠)، والإتحاف (١٦/ ١٠٣٤/ ٢١٥٦٣)، والمسند المصنف (٣٢/٣٨/١٨١٣٠)].