للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

أخرجه مسلم (٣٢/ ١١٨٩)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٣/ ٢٧١٦/ ٢٧٥)، وأحمد (٦/ ٢٠٧)، وإسحاق بن راهويه (٩٣٠ و ٩٦٠ - ط دار التأصيل)، وابن أبي عمر العدني في مسنده [عزاه إليه: العيني في نخب الأفكار (٩/ ١٠٨)]. والدولابي في الكنى (٣/ ١١٢٩/ ١٩٦٨)، والطحاوي في شرح المعاني (٢/ ١٣٠ و ٢٢٨)، وأبو بكر الشافعي في فوائده «الغيلانيات» (٤٨٦ و ٤٨٧)، وأبو طاهر المخلص في الرابع من فوائده بانتقاء ابن أبي الفوارس (٣٧) (٦٥٢ - المخلصيات)، والبيهقي (٥/ ١٣٦)، وابن عبد البر في التمهيد (١٩/ ٢٩٨) (١٢/ ٢٩٥ - ط دار الفرقان)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (٤٩/ ١٥٨). [التحفة (١١/ ٦٥٣/ ١٧٤٣٩)، الإتحاف (١٧/ ٤٥٧/ ٢٢٦١٧)، المسند المصنف (٣٨/١٧ /١٨١٢١)].

وهو حديث صحيح محفوظ، تابع فيه أفلح بن حميد الناس فيما رووه عن القاسم.

• ورواه عبد الله بن وهب [ثقة حافظ]، قال: أخبرني أفلح بن حميد، وأسامة بن زيد، أن القاسم بن محمد حدثهما، عن عائشة زوج النبي ؛ أنها قالت: طيبت رسول الله بيدي لحرمه حين أحرم، ولحله حين حلّ قبل أن يطوف بالبيت.

أخرجه ابن وهب في المسند (٢٠٧) [وفي سنده تحريف]. ومن طريقه: أبو عوانة (٩/١٤/٣٥١٨) و (١٠/ ٢٧٠/ ٤١٠٩)، والطحاوي في شرح المعاني (٢/ ١٣٠ و ٢٢٨)، وفي أحكام القرآن (٢/ ١٩٦/ ١٥٥٢)، وابن منده في مجالس من أماليه (ق ٣٩/ ب)، وابن عبد البر في التمهيد (١٩/ ٢٩٨) (١٢/ ٢٩٦ - ط دار الفرقان). [الإتحاف (١٧/ ٤٥٧/ ٢٢٦١٧)].

وهو حديث صحيح، وأسامة بن زيد الليثي المدني: لا بأس به.

• خالفهم:

عمر بن أيوب [العبدي الموصلي: ثقة]، وعبد الله بن ميمون [القداح: متروك، منكر الحديث]:

أخبرنا أفلح بن حميد، عن أبي بكر [هو: أبو بكر بن محمد بن عمرو بن حزم]، أن سليمان بن عبد الملك عام حج جمع أناساً من أهل العلم، فيهم: عمر بن عبد العزيز، وخارجة بن زيد بن ثابت، والقاسم بن محمد، وسالم، وعبد الله ابنا عبد الله، وابن شهاب، وأبو بكر، فسألهم عن الطيب قبل الإفاضة، فكلهم أمره بالطيب، وقال القاسم: أخبرتني عائشة؛ أنها طيبت رسول الله لحرمه حين أحرم، ولحله قبل أن يطوف بالبيت.

ولم يختلف عليه أحد منهم؛ إلا أن عبد الله بن عبد الله، قال: كان عبد الله رجلاً جاداً مجداً، كان يرمي الجمرة ثم يذبح، ثم يحلق، ثم يركب فيفيض، قبل أن يأتي منزله، قال سالم: صدق.

أخرجه النسائي في الكبرى (٤/ ٢١٥/ ٤١٤٦)، وأبو بكر الشافعي في فوائده

<<  <  ج: ص:  >  >>