للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

وعبد بن حميد (٩٦٥)، والحارث بن أبي أسامة في مسنده (١/ ٢٥٩/ ٢٤٠)، والأزرقي في أخبار مكة (٢/ ٦٣)، والفاكهي في أخبار مكة (٢/ ٨٩/ ١٢٠٢)، ويعقوب بن سفيان في المعرفة والتاريخ (٢/ ٢٩٤)، وأبو يعلى (٢/ ٣٨٨/ ١١٦٠)، وابن صاعد في الثالث من مناسك الحج (٦٩ و ٩٤ و ٩٥ و ١٢٤ - ١٢٧ و ١٣١ - ١٣٥ و ١٣٧ و ١٧٠)، والطحاوي في شرح المعاني (٢/ ١١٣)، والمحاملي في الأمالي (٢٣٧ - رواية ابن مهدي الفارسي)، وابن الأعرابي في المعجم (٢/ ٦٧٧/ ١٣٥٥)، وأبو الشيخ في طبقات المحدثين (٢/ ٢٢٠ و ٢٣٠)، وأبو نعيم في مسند أبي حنيفة (١٦٢)، وفي تاريخ أصبهان (١/ ١١٦) و (٢/ ١٥٨)، والبيهقي في الخلافيات (٣/ ٤٠٠/ ٢٦٣٨)، والخطيب في تاريخ بغداد (١٣/٢٥ - ط الغرب)، وفي تلخيص المتشابه في الرسم (١/ ٣٤٥)، وفي المتفق والمفترق (٣/ ١٨٨٤/ ١٤٧٩). [التحفة (٣/ ٤٣٢/ ٤٢٧٩)، الإتحاف (٥/ ٣٩٣/ ٥٦٣٩) و (٥/ ٣٩٤/ ٥٦٤٠) المسند المصنف (٢٨/ ٦٥/ ١٢٥٣٣)].

وروى يحيى بن آدم: حدثنا مسعر، عن عبد الملك بن ميسرة [قال أحمد بن حنبل: كذا قال يحيى بن آدم]، عن قزعة، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله : «لا تسافر امرأة فوق يومين إلا ومعها زوجها، أو ذو محرم منها».

أخرجه أحمد (٣/ ٦٢) (٥/ ٢٤٢٩/ ١١٧٧١ - ط المكنز). [الإتحاف (٥/ ٣٩٣/ ٥٦٣٩)]

يشير أحمد بذلك إلى وهم يحيى بن آدم في إسناد هذا الحديث حيث قال: عبد الملك بن ميسرة، وسلك فيه الجادة، وإنما هو: عبد الملك بن عمير.

قال الدارقطني في العلل (١١/ ٣٠٥/ ٢٣٠٠): «وقيل: عن عبد الملك بن ميسرة، ولا يصح».

وخالفه فأتى به على الصواب: علي بن قادم، قال: ثنا مسعر، عن عبد الملك بن عمير به مرفوعاً بطرف سفر المرأة.

أخرجه أبو عوانة (٥/ ٣٩٤/ ٥٦٤٠ - إتحاف المهرة)، وابن صاعد في الثالث من مناسك الحج (١٣٣).

ب - ورواه سعيد بن أبي عروبة [وعنه يزيد بن زريع، وروح بن عبادة، وابن أبي عدي، وعبد الوهاب بن عطاء الخفاف، ومحمد بن جعفر، وفيهم ممن روى عن ابن أبي عروبة قبل الاختلاط يزيد بن زريع، وروح بن عبادة]، وهشام بن أبي عبد الله الدستوائي [وعنه معاذ بن هشام، ويزيد بن زريع، وروح بن عبادة، ومحمد بن بكر البرساني، وأبو داود الطيالسي، ومسلم بن إبراهيم الفراهيدي، وهم ثقات]، وهمام بن يحيى، وحماد بن سلمة [وعنه حجاج بن منهال]، وعمر بن عامر السلمي [صدوق، وعنه سالم بن نوح العطار ليس به بأس، لكن له غرائب وأفراد لينوه بسببها. انظر: التهذيب (١/ ٦٨٠)، الميزان (٢/ ١١٣)]، وعمران بن داور القطان

<<  <  ج: ص:  >  >>