للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

(٤/ ٢٤٣)، والسمرقندي في تنبيه الغافلين (١٥٨)، وابن شاهين في الترغيب في فضائل الأعمال (٥٧١)، وجعله من مسند أنس والبيهقي في الشعب (١٢/٣٢/٧٥٩٠)، والبغوي في شرح السنة (١٣/٢٧ - ٢٨/ ٣٤٣٩ و ٣٤٤٠)، وإسماعيل الأصبهاني في الترغيب والترهيب (٣/ ١٨٠/ ٢٣١٧)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (٢٠/ ١٦٦)، وابن الجوزي في البر والصلة [(٢٤٢ و ٢٥٤)] [المسند المصنف (١١/٥٩/٥١٥٩)] [وهو حديث باطل، رواه عن ابن أبي أوفى: سليمان بن زيد أبو إدام الكوفي، وهو متروك، ليس بثقة، قال ابن معين: «ليس بثقة، كذاب، ليس يسوى حديثه فلساً». الجرح والتعديل (٤/ ١١٧)، المجروحين (١/ ٣٣٦)، الميزان (٢/ ٢٠٨)، التهذيب (٢/ ٩٥)].

٢ - وروي من حديث أبي هريرة مرفوعاً، وفيه قصة: «إن أعمال بني آدم تعرض كل خميس ليلة الجمعة، فلا يقبل عمل قاطع رحم»، وفي رواية: «فيُغفر لكل أحد إلا لقاطع رحم» [أخرجه أحمد (٢/ ٤٨٣)، والبخاري في الأدب المفرد (٦١)، وفي التاريخ الكبير (٥/ ١٠٩)، وابن أبي خيثمة في التاريخ الكبير (١/ ٤٨٥/ ١٩٦٣)، وابن جرير الطبري في تهذيب الآثار (٢١٥ - الجزء المفقود، والخرائطي في مساوئ الأخلاق ٢٦٨)، والبيهقي في الشعب (١٢/٣٤/٧٥٩٣) و (١٢/٣٥/٧٥٩٥)، وابن الجوزي في البر والصلة (٢٣١)] [الإتحاف (١٢/١٦/٢٠٢٩٠)، المسند المصنف (١١/٣٣/١٥١٨٤)] [قال البرقاني في سؤالاته (١٢٧): «قلت للدارقطني: أحمد بن يونس، عن الخزرج بن عثمان، عن أبي أيوب، عن أبي هريرة، فقال: الخزرج بصري يترك، وأبو أيوب، عن أبي هريرة: جماعة، ولكن هذا مجهول»] [لكن قال البخاري: «سليمان أبو أيوب مولى عثمان بن عفان القرشي الأموي: سمع أبا هريرة قاله موسى، عن خزرج بن عثمان»، ثم أورد حديثه هذا في ترجمة عبد الله بن أبي سليمان أبي أيوب مولى عثمان بن عفان، وصحح أبو حاتم أنه عبد الله بن أبي سليمان، وإليه ذهب أحمد وعمرو بن علي الفلاس، قال أحمد: «حديثه حديث مقارب»، وقال أبو حاتم: «شيخ»، وذكره ابن حبان في الثقات، وقال الذهبي: «له حديث أو حديثان»، وقال ابن حجر: «صدوق». الأسامي والكنى لأحمد (١١٣)، العلل ومعرفة الرجال (٢٦٥ و ٣٦٥ و ٥٩١)، التاريخ الكبير (١/٤) و (٥/ ١٠٩)، التاريخ الأوسط (١١٥٢)، كن مسلم (١١٧)، التاريخ الكبير لابن أبي خيثمة (١٧٢٤ و ١٩٦٢ - السفر الثاني)، الجرح والتعديل (٤/ ١٥١) و (٥/٧)، الثقات (٥/٣٣)، فتح الباب (٣٤٩)، تاريخ الإسلام (٣/ ٢٤٤)، التهذيب (٢/ ٣٥٠)] [قلت: والراوي عنه: الخزرج بن عثمان السعدي البصري، قال أحمد: «ثقة»، وقال ابن معين: «صالح»، ووثقه العجلي، وذكره ابن حبان في الثقات، وقال الدارقطني: «يترك». سؤالات المروذي (٩٢)، الميزان (١/ ٦٥٢)، التهذيب (١/ ٥٤١)، وقول الدارقطني في هذا الحديث بعينه أشبه؛ ولا يحتمل من مثله هذا الحديث، ولم أجد له متابعاً عليه من حديث أبي هريرة؛ بل خولف فيه؛ فلعل من وثقه نظر لاستقامة روايته في الأحاديث الأخرى، وقد وقفت له في المسند على أحاديث مستقيمة،

<<  <  ج: ص:  >  >>