للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

الفضائل (٤٥/ ٢٣٠٥)، وأبو عوانة (١٥/ ٩٤ - ٧٤٣٧ - ٩٦/ ٧٤٣٩) و (١٨/ ١٤٧/ ١٠١٩٧)، وأحمد (٥/ ٨٦ و ٨٩)، وابنه عبد الله في زياداته على المسند (٥/ ٨٩)، وابن أبي شيبة (٦/ ٣٠٥/ ٣١٦٥٧)، وبقي بن مخلد في الحوض والكوثر (٢٧)، وابن أبي الدنيا في النفقة على العيال (٢٥)، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٣/ ١٢٨/ ١٤٥٤)، وفي السُّنَّة (٧٣٨)، والبزار (١٠/ ١٩٤/ ٤٢٨٠)، وأبو يعلى (١٣/ ٤٥٥/ ٧٤٦١) و (١٣/ ٤٥٦ - ٤٥٧/ ٧٤٦٣ - ٧٤٦٧)، والطبراني في الكبير (٢/ ١٩٨ و ١٩٩ - ٢/ ١٨٠٢ و ١٨٠٩)، وابن المقرئ في المعجم (٩٦٠)، وابن أخي ميمي الدقاق في فوائده (٢٣٩)، واللالكائي في شرح أصول الاعتقاد (٦/ ١١٩٠/ ٢١٠٤)، والبيهقي في الدلائل (٦/ ٣٢٤)، والخطيب في تاريخ بغداد (١١/ ٢٢٢ - ط الغرب)، وأبو نعيم الحداد في جامع الصحيحين (٣/ ٦٦/ ١٩٣٨) و (٤/ ٨٣/ ٣٠٣٦). [التحفة (٢/٢/٢٢٠٢)، الإتحاف (٣/ ٧٦/ ٢٥٥١)، المسند المصنف (٤/ ٦٠٥/ ٢٣٣٧)].

• وراجع بقية الأحاديث الواردة بلفظ: «اليد العليا خير من اليد السفلى، وابدأ بمن تعول»؛ في الموضع المشار إليه، تحت الحديث رقم (١٦٤٨).

ومما جاء في معنى أحاديث الباب:

١ - حديث كعب بن مالك في قصة توبته:

رواه عقيل بن خالد، ويونس بن يزيد الأيلي:

عن ابن شهاب، قال: أخبرني عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب، أن عبد الله بن كعب، قال: سمعت كعب بن مالك ، قلت: يا رسول الله، إن من توبتي أن أنخلع من مالي صدقة إلى الله، وإلى رسوله ؟ قال: «أمسك عليك بعض مالك؛ فهو خير لك»، قلت: فإني أمسك سهمي الذي بخيبر.

أخرجه البخاري (٢٧٥٧) و (٤٤١٨ و ٤٦٧٦ و ٦٦٩٠)، ومسلم (٢٧٦٩)، وأبو داود (٣٣١٧)، ويأتي تخريجه بطرقه إن شاء الله تعالى في موضعه من السنن.

٢ - وروي نحوه من حديث أبي لبابة، وموضع الشاهد منه وأنخلع من مالي صدقة الله ولرسوله، فقال رسول الله : «يجزئ عنك الثلث». وفي سنده اختلاف شديد [ويأتي تخريجه أيضاً في موضعه من السنن برقم (٣٣١٩ و ٣٣٢٠)].

٣ - حديث سعد بن أبي وقاص:

رواه ابن شهاب الزهري، عن عامر بن سعد، عن أبيه، قال: عادني النبي في حجة الوداع، من وجع أشفَيتُ منه على الموت، فقلت: يا رسول الله، بلغ بي من الوجع ما ترى، وأنا ذو مال، ولا يرثني إلا ابنة لي واحدة، أفأتصدق بثلثي مالي؟ قال: «لا»، قلت: أفأتصدق بشطره؟ قال: «لا»، قلت: فالثلث؟، قال: [الثلث]، والثلث كثير، إنك أن تذر ورثتك أغنياء، خير من أن تذرهم عالةً يتكفّفون الناس، ولست تنفق نفقةً تبتغي بها وجه الله إلا أجرت بها، حتى اللقمة تجعلها في في امرأتك … الحديث.

<<  <  ج: ص:  >  >>