كتاب فضل الرحيم الودود تخريج سنن أبي داود

٣ - كتاب الزكاة - ٣٥ - باب ما لا يجوز منعه - ج: 22 - ص: 85

(١٢/ ٣٢٢ - ٣٢٤/ ٥٦٨٦ - ٥٦٨٩)، وابن حبان (١١/٣٢٨/٤٩٥٢)، وابن الجارود (٥٩٤)، والحاكم (٢/٤٤) (٣/ ٩١/ ٢٣١٧ و ٢٣١٨ - ط الميمان) (٣/٢٨١/٢٣١٣ و ٢٣١٤ - ط المنهاج القويم)، و (٢/ ٦١) (٣/١٣١/٢٣٩١ - ط الميمان) (٣/٣١٧/٢٣٨٨ - ط المنهاج القويم)، وأحمد (٣/ ٤١٧) و (٤/ ١٣٨)، ويحيى بن آدم في الخراج (٣٣٨)، وعبد الرزاق (٨/ ١٠٦/ ١٤٤٩٥)، والحميدي (٩٣٦) و (٩٣٧)، وأبو عبيد القاسم بن سلام في الأموال (٧٣٤)، وابن أبي شيبة (٤/ ٣٥١/ ٢٠٩٤٨)، وابن أبي خيثمة في التاريخ الكبير (٩٥ - السفر الثاني) و (٤٧٠ - السفر الثالث)، والحارث بن أبي أسامة في المسند (٣٩)، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٢/ ١١٠٧/ ٣٣٨)، وأبو القاسم البغوي في معجم الصحابة (١/ ١٨٤/ ٢٦٩) و (١/ ١٨٦/ ٢٧٠)، وابن المنذر في الأوسط (١٠/ ١٢٧/ ٧٩٥٠) و (١٠/ ١٢٨/ ٧٩٥١)، والمحاملي في الأمالي (٤٥٣)، وابن قانع في المعجم (١/٢٣)، والطبراني في الكبير (١/ ٢٦٩/ ٧٨٢) و (١/ ٢٧٠/ ٧٨٣)، وأبو بكر القطيعي في جزء الألف دينار (١٩٦)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (١/ ٢٩٠/ ٩٤٥ - ٩٤٧)، وابن حزم في المحلى (١/ ٣٦٠) و (٧/ ٤٨٩)، والبيهقي في السنن (٦/١٥)، وفي المعرفة (٨/ ١٧٩/ ١١٥٥٦) و (٨/ ١٨٠/ ١١٥٥٧)، وابن عبد البر في التمهيد (١٣/ ١٢٧). [التحفة (١/ ٧٥٣/ ١٧٤٧)، الإتحاف (٢/ ٤٤٤/ ٢٠٤٧)، المسند المصنف (٤/٣٥/١٩١٠)].

* تنبيه: وقع إدراج في رواية المحاملي من طريق ابن جريج، من قبل معاوية بن هشام القصار، وهو: صدوق، كثير الخطأ، وليس بالثبت في الثوري، وقد أدرج بيع ماء الفرات في المرفوع؛ فوهم.

* تنبيه آخر: هذا الحديث قد رواه عن ابن عيينة جمع غفير من ثقات أصحابه المقدمين فيه وغيرهم مثل: الحميدي والشافعي وأحمد بن حنبل، وأبي خيثمة زهير بن حرب، وأبي بكر ابن أبي شيبة، وعبد الله بن المبارك، وسعيد بن منصور، ويحيى بن آدم، وقتيبة بن سعيد، وابن المقرئ، ومسدد بن مسرهد، وإبراهيم بن بشار الرمادي، وعبد الرزاق بن همام، ومحمد بن يوسف الفريابي، وسريج بن يونس، وغيرهم.

ووقع في رواية غيرهم شك من ابن عيينة في اسم الصحابي حيث قال: إياس بن عمرو، أو ابن عبد كما وقع عند النسائي وأبي علي الطوسي، والمحفوظ: إياس بن عبد، بغير شك، كما في رواية جماعة الحفاظ المتقنين عنه، وكذلك رواه ابن جريج وداود العطار.

قال الترمذي: «وفي الباب عن جابر، وبهيسة عن أبيها، وأبي هريرة، وعائشة، وأنس، وعبد الله بن عمرو.

حديث إياس»: حديث حسن صحيح.

والعمل على هذا عند أكثر أهل العلم؛ أنهم كرهوا بيع الماء، وهو قول ابن المبارك، والشافعي، وأحمد، وإسحاق.