للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

(١٠٠)، والطيالسي (٣/ ٢١٢/ ١٧٤٨)، وعبد الرزاق (٦/٣٨/٩٩٣٢) و (١٠/ ٣٥٣/ ١٩٣٤٠)، والحميدي (٣٢٠)، وسعيد بن منصور (٢/ ٣٧٩/ ٢٩١٧)، وأبو الجهم العلاء بن موسى في جزئه (٧٩)، والحسين المروزي في البر والصلة (١٢٩)، وابن شبة في تاريخ المدينة (٢/ ٤٩٦)، وابن المنذر في الأوسط (١٢/٤٧/٨٨٣٧)، وأبو جعفر النحاس في الناسخ والمنسوخ (٧١٤)، والطبراني في الكبير (٢٤/ ٧٨ - ٧٩ - ٢٠٣/ ٢٠٨)، وابن منده في معرفة الصحابة (٢/ ٩٨٣ - ٩٨٤)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٦/ ٣٢٥٥/ ٧٥٠٠)، والبيهقي في السنن (٤/ ١٩١) و (٩/ ١٢٩)، وفي المعرفة (٦/ ٢١٣/ ٨٥١٤ و ٨٥١٥)، والخطيب في المبهمات (٤/ ٢٧٧)، والبغوي في شرح السنة (١٣/١٣/٣٤٢٥)، وفي التفسير (٨/ ٩٦)، وأبو نعيم الحداد في جامع الصحيحين (٣/ ٥٤٠/ ٢٨٧٣) و (٤/ ٢٧٧/ ٣٤٢٠)، وابن بشكوال في الغوامض (١/ ١٢٥)، وابن الجوزي في البر والصلة (٢٧٣ و ٢٧٤)، وابن حجر في التغليق (٥/ ٨٥/ ٥٩٧٩). [التحفة (١١/١٠/١٥٧٢٤)، الإتحاف [(٣٦/٤٣/١٧٢٩٦)، المسند المصنف (١٦/ ٨٤٧/ ٢١٢٩٩)].

ومما ترجم به البخاري لهذا الحديث: باب الهدية للمشركين، وباب صلة الوالد المشرك، وباب صلة المرأة أمها ولها زوج. قال ابن منده: «رواه جماعة عن هشام بن عروة، منهم: زيد بن أبي أنيسة، وابن أبي حازم، وابن عيينة، وحماد، وابن إدريس، وعبدة، وأبو معاوية، وغيرهم».

وقال أبو نعيم: «رواه عن هشام: زيد بن أبي أنيسة والحمادان، وابن عيينة، وابن أبي حازم، وأبو ضمرة، وأبو أويس، وعبدة، وأبو معاوية، وابن إدريس، في آخرين. ورواه أبو الزناد، عن عروة، نحوه. ورواه يعقوب القارئ، وعمر المقدمي، وابن عيينة، عن هشام، عن فاطمة، عن أسماء نحوه».

قال الخطيب: «أم أسماء هي: قتيلة بنت العزى».

تنبيه: حديث ابن الزبير الذي نبه عليه ابن حجر أن ابن عيينة أخذ منه سبب النزول؛ في إسناده لين [رواه مصعب بن ثابت، قال: حدثنا عامر بن عبد الله بن الزبير، عن أبيه، قال: قدمت قتيلة ابنة عبد العزى بن عبد أسعد من بني مالك بن حسل، على ابنتها أسماء ابنة أبي بكر بهدايا؛ ضباب، وقرظ، وسمن. وفي رواية: بهدايا؛ زبيب، وسمن، وقرظ]، وهي مشركة وكان أبو بكر طلقها في الجاهلية]، فأبت أسماء أن تقبل هديتها، وتدخلها بيتها، فسألت عائشة النبي ، فأنزل الله ﷿: ﴿لَا يَنْهَنَكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ﴾ [الممتحنة: ٨] إلى آخر الآية، [فأمرها أن تقبل هديتها وأن تدخلها بيتها]. [وفي رواية: أن أبا بكر طلق امرأته قتيلة في الجاهلية، وهي أم أسماء، فقدمت عليهم في المدة التي كانت بين رسول الله وبين كفار قريش، فأهدت إلى أسماء قرطا وأشياء، فكرهت أن تقبل منها، حتى أتت رسول الله ، فذكرت ذلك له، فأنزل الله ﷿: ﴿لَا يَنْهَنَكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَتِلُوكُمْ﴾] [أخرجه الطيالسي] (٣/ ٢٠٩/ ١٧٤٤)، وابن سعد في

<<  <  ج: ص:  >  >>