للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

أخرجه البخاري (١٤٧٢) و (٢٧٥٠ و ٣١٤٣ و ٦٤٤١)، ومسلم (١٠٣٥)، وأبو عوانة (١٨/ ١٠٢٢٢/ ١٦٦) (٤/ ٣٢٢/ ٤٣٢٨ - إتحاف)، وأبو نعيم في مستخرجه على البخاري (٦٢١)، وفي مستخرجه على مسلم (٣/ ١٠٥/ ٢٣١١)، والترمذي (٢٤٦٣)، وقال: «هذا حديث صحيح». والنسائي في المجتبى (٥/ ٦٠/ ٢٥٣١) و (٥/ ١٠٠ و ١٠١/ ٢٦٠١ - ٢٦٠٣)، وفي الكبرى (٣/٤٩/٢٣٢٢) و (٣/ ٨٠ و ٨١/ ٢٣٩٣ - ٢٣٩٥) و (١٠/ ٣٩٤/ ١١٨١٨)، والدارمي (١٧٩٧ و ٢٩٥٦ - ط البشائر)، وابن حبان (٨/١٤/٣٢٢٠) و (٨/ ٣٤٠٢/ ١٩٤) و (٨/ ١٩٨/ ٣٤٠٦)، وأحمد (٣/ ٤٣٤)، وابن المبارك في الزهد (٥٠٣)، والحميدي (٥٦٣)، وابن أبي شيبة (٢/ ٤٢٦/ ١٠٦٨٨) و (٧/ ٨٥/ ٣٤٣٨٣)، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٥٩٥ و ٥٩٦)، وفي الزهد (١٤٩ و ١٥٠)، وأبو القاسم البغوي في معجم الصحابة (٢/ ١٦٤/ ٧٢٠ و ٧٢١)، وابن المنذر في الأوسط (١٠/ ٤٣٢/ ٨٢٤٧) و (١١/١٢/٨٨٠٥)، والخرائطي في مكارم الأخلاق (٦٢٤)، والطبراني في الكبير (٣/ ١٨٩ - ١٩٠/ ٣٠٧٩ - ٣٠٨٣)، وفي مسند الشاميين (٤/ ٢٠٥/ ٣١٠٨)، وأبو أحمد الحاكم في الأسامي والكنى (٣/ ١٠٠/ ٢١٠٨)، وأبو بكر ابن المهندس في حديث أبي القاسم عافية (٤١)، وابن منده فيمن عاش مائة وعشرين (٢)، وأبو الحسن الجوبري في حديثه (٥)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٢/ ٧٠٣/ ١٨٨٧)، والبيهقي في السنن (٤/ ١٩٦)، وفي الشعب (١٤/ ٤٤٠/ ٩٨٠٧)، والبغوي في شرح السُّنَّة (٦/ ١١٥/ ١٦١٩)، وأبو نعيم الحداد في جامع الصحيحين (٢/ ١٦٥/ ١١٠٦)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (١٥/ ١٠٨) و (٣٧/٣٣٥). [التحفة (٢/ ٦٩٣/٣٤٢٦) و (٢/ ٦٩٧/ ٣٤٣١)، الإتحاف (٤/٣٢٢/٤٣٢٨)، المسند المصنف (٧/ ٤٨٦/ ٣٨١٩)]

تنبيه: زاد فليح بن سليمان في لفظه ما ليس منه، وخالف ثقات أصحاب الزهري: حيث قال فيه [عند الطبراني (٣٠٨١)]: «ما أنكر مسألتك يا حكيم؛ إن هذا المال خضرة حلوة، وإنها أوساخ أيدي الناس، فمن أخذها بسخاوة بورك له فيها، ومن أخذها بإشراف نفس لم يبارك له فيه، وكان كالآكل ولا يشبع، يد الله فوق يد المعطي، ويد المعطي فوق يد المعطى، ويد المعطى أسفل الأيدي»، حيث زاد: «وإنها أوساخ أيدي الناس»، ولم يحفظ جملة: «اليد العليا خير من اليد السفلى»؛ بل زاد فيها ما لم يتابع عليه من أصحاب الزهري.

وعليه: فإن الحديث بهذا السياق: شاذ من حديث الزهري، والمحفوظ عن الزهري: ما رواه عنه ثقات أصحابه: شعيب، ويونس، وابن عيينة، والأوزاعي، وغيرهم.

وهذه الجملة: «وإنها أوساخ أيدي الناس»، إنما يرويها من حديث حكيم بن حزام: ابن أبي ذئب، عن مسلم بن جندب، عن حكيم بن حزام، وسيأتي تخريجه في شواهد حديث ابن عمر الآتي بعد هذا.

ولعل هذه الزيادات من قبل سعد بن عبد الحميد بن جعفر الراوي عن فليح، حيث

<<  <  ج: ص:  >  >>