للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

أخرجه مالك في الموطأ (٢/ ٥٩٨/ ٢٨٥٣ - رواية يحيى الليثي) (٢١١٠ - رواية أبي مصعب الزهري) (٣٧١ - رواية ابن القاسم) (٣٠٣٦ - رواية ابن بكير) (٨٠٩ - رواية الحدثاني)، ومن طريقه: البخاري (١٤٧٠)، والنسائي في المجتبى (٥/٩٦/٢٥٨٩)، وفي الكبرى (٣/ ٢٣٨١/ ٧٥)، وابن المنذر في الأوسط (١٠/٤٤٣/٨٢٦٩)، والجوهري في مسند الموطأ (٥٧٤)، والبيهقي في الشعب (٦/١٠٦/٣٢٣٢)، وابن عبد البر في التمهيد (١٨/ ٣٢٠). [التحفة (٩/ ٥٩٢/ ١٣٨٣٠)، الإتحاف (١٥/ ٢٥٢/ ١٩٢٥٧)، المسند المصنف (٣١/ ٤٢٠/ ١٤٤٧)].

رواه عن مالك: عبد الله بن مسلمة القعنبي، وعبد الله بن يوسف التنيسي، ومعن بن عيسى القزاز، وأبو مصعب الزهري، وعبد الرحمن بن القاسم، ويحيى بن عبد الله بن بكير، وسويد بن سعيد الحدثاني.

• تابع مالكاً عليه:

• سفيان بن عيينة، قال: ثنا أبو الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله : «لأن يأخذ أحدكم حبله، فيحتطب على ظهره فيبيعه، فيأكله ويتصدق به، خير له من أن يأتي رجلاً قد أغناه الله، فسأله؛ أعطاه أو منعه ذلك، فإن اليد العليا خير من اليد السفلى».

أخرجه الحميدي (١٠٨٨)، وأحمد (٢/ ٢٤٣)، وأبو يعلى (١٢/٢٨/٦٦٧٥). [الإتحاف (١٥/٢٥٢/١٩٢٥٧)، المسند المصنف (٣١/ ٤٢٠/ ١٤٤٤٧)].

وهذا حديث صحيح.

• شعيب بن أبي حمزة: ثنا أبو الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله : «والذي نفسي بيده! لأن يأخذ أحدكم حبله فيحتطب على ظهره، فيأتي به فيبيعه، فيأكل منه، ويتصدق منه، خير له من أن يأتي رجلاً أعطاه الله من فضله، فسأله أعطاه أو منعه».

أخرجه الطبراني في مسند الشاميين (٤/٢٩٤/٣٣٤٦).

وهذا حديث صحيح.

ب - ورواه حفص بن غياث [ثقة، من أثبت أصحاب الأعمش، قدمه فيه يحيى القطان وابن مهدي. شرح العلل (٢/ ٧١٩)]، وعبد الله بن نمير [كوفي ثقة، من أصحاب الأعمش المكثرين عنه]، وأبو حمزة السكري [محمد بن ميمون المروزي، وهو ثقة مأمون، من أصحاب الأعمش]، وعبيدة بن حميد [كوفي، صدوق]:

حدثنا الأعمش: حدثنا أبو صالح، عن أبي هريرة، عن النبي قال: «لأن يأخذ أحدكم حبله ثم يغدو - أحسبه قال: إلى الجبل [شك حفص، ورواها ابن نمير بالجزم]- فيحتطب، فيبيع، فيأكل ويتصدق، خير له من أن يسأل الناس».

أخرجه البخاري (١٤٨٠)، وأحمد (٢/ ٤٩٦)، وابن أبي شيبة (٢/ ١٠٦٧٦/ ٤٢٥)

<<  <  ج: ص:  >  >>