للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

مستخرجه على مسلم (٣/ ٨٠/ ٢٢٤٢ و ٢٢٤٣)، وأبو داود (٣٩٥٧)، والنسائي في المجتبى (٥/ ٦٩/ ٢٥٤٦) و (٧/ ٣٠٤/ ٤٦٥٢ و ٤٦٥٣)، وفي الكبرى (٣/ ٥٦/ ٢٣٣٨) و (٥/٤٥/٤٩٨٧ و ٤٩٨٨) و (٦/ ٧٥/ ٦٢٠٣) و (٦/ ٧٦/ ٦٢٠٤)، وابن خزيمة (٤/ ١٠٠/ ٢٤٤٥)، و (٤/ ١٠٢/ ٢٤٥٢)، وابن حبان (٨/ ١٢٨/ ٣٣٣٩) و (٨/ ١٣١/ ٣٣٤٢) و (١١/ ٣٠٣/ ٤٩٣١) و (١١/ ٣٠٤/ ٤٩٣٢) و (١١/ ٣٠٥/ ٤٩٣٤)، وأحمد (٣/ ٣٠٥ و ٣٦٩)، والشافعي في الأم (٩/ ٣٠٥/ ٤٢٦٣ و ٤٢٦٤) و (٩/ ٣٠٦/ ٤٢٦٧)، وفي المسند (٣٢٧ و ٣٢٨)، والطيالسي (٣/ ٣٠٨/ ١٨٥٤)، وعبد الرزاق (٩/ ١٣٩/ ١٦٦٦٤) و (٩/ ١٤٣/ ١٦٦٨١)، والحميدي (١٢٥٦)، وابن أبي الدنيا في النفقة على العيال (١٠ و ١١)، والدولابي في الكنى (٣/ ٩٩٧/ ١٧٤٧)، وأبو القاسم البغوي في مسند ابن الجعد (٢٦٢٦)، وابن المنذر في الأوسط (٩/٤٧/٧٥١٠) و (١١/ ٥٧٦/ ٨٧٦٦) و (١٣/ ٤٠٧/ ٩٦١٤)، والطحاوي في المشكل (١٢/ ٤٤٩ - ٤٥٢/ ٤٩٣٠ - ٤٩٣٣)، والمحاملي في الأمالي (١١٢ - رواية ابن مهدي الفارسي)، وأبو بكر النجاد في أماليه (٢٨)، وعبد الغني بن سعيد في الغوامض (٩ و ١٣)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٥/ ٢٨١٤/ ٦٦٦٦) و (٦/ ٣٠١٧/ ٦٩٩٧)، والبيهقي في السنن (٤/ ١٧٨) و (١٠/ ٣٠٩ و ٣١٠)، وفي الخلافيات (٧/ ٥٥٢/ ٥٦٧٠ و ٥٦٧١)، وفي الشعب (٦/٣٥/٣١٤٧)، وفي المعرفة (١٤/ ٤٢٤/ ٢٠٥٧٩)، والخطيب في المبهمات (٦/ ٤٢٢)، والبغوي في شرح السنة (٩/ ٣٦٦/ ٢٤٢٦ و ٢٤٢٧)، وأبو نعيم الحداد في جامع الصحيحين (٢/ ٥١٩/ ١٨٠٠)، وإسماعيل الأصبهاني في الترغيب والترهيب (٢/ ٣٠٩/ ١٦٤٨)، وابن عساكر في المعجم (٨٤)، وابن بشكوال في الغوامض (١/ ٤٧٥). [التحفة (٢/ ٢٦٦٧/ ٣٧٠) و (٢/ ٤٥٣/ ٢٩٢٢)، الإتحاف (٣/ ٣٢٠٠/ ٣٦٠) و (٣/ ٤٦٤/ ٣٤٧٢)، المسند المصنف (٥/ ٤٥٤/ ٢٧٨٩)].

• ولحديث جابر طرق كثيرة، إنما أخرجت منها موضع الشاهد في بيع المزايدة، ويأتي تخريجها في موضعها من السنن إن شاء الله تعالى، في كتاب العتق، باب بيع المدبر، الأحاديث (٣٩٥٥ - ٣٩٥٧).

• وهذا الحديث قد أخرجه البخاري في بيع المزايدة، وموضع الشاهد منه: «من يشتريه مني؟»، قال ابن بطال في شرحه على البخاري (٦/ ٢٦٩): «وحديث جابر حجة على من كره ذلك [يعني: بيع المزايدة]؛ لأنه قال في المدبر: «من يشتريه مني؟»، فعرضه للزيادة، وأحب أن يستقصي فيه للمفلس الذي باعه عليه».

• وقد رويت أحاديث في الحث على الاكتساب، والتعفف عن السؤال:

١ - حديث أبي هريرة:

أ - رواه مالك، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة ؛ أن رسول الله ، قال: «والذي نفسي بيده! لأن يأخذ أحدكم حبله، فيحتطب على ظهره؛ خير له من أن يأتي رجلا فيسأله؛ أعطاه أو منعه».

<<  <  ج: ص:  >  >>