للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

(٩٠)، والبزار (١٤/ ٣١٣/ ٧٩٥٢)، والطحاوي (٣/ ٢١٣)، وابن شاهين في جزء من حديثه (١١)، والبيهقي في المعرفة (٨/١٢/١٥٦٤٣) و (١٢/ ٢٠٤/ ١٦٤٦٢) و (١٢/ ٢٤٦/ ١٦٥٧٩) و (١٣/ ١٤٧/ ١٧٧١٨) و (١٣/ ٣٥٥/ ١٨٤٦٥)، والبغوي في شرح السُّنَّة (٣٢)، وأبو طاهر السلفي في معجم السفر (٢). [الإتحاف (١٦/ ١٤٨/ ٢٠٥٣٣)، والمسند المصنف (٣٠/١٩/ ١٣٦٣٩)].

قال البغوي: «هذا حديث متفق على صحته».

قلت: هو حديث صحيح.

د - وروى عبد الرزاق بن همام حدثنا معمر، عن همام بن منبه، قال: هذا ما حدثنا به أبو هريرة، عن رسول الله قال: … فذكر أحاديث منها: قال رسول الله : «لا أزال أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله، فإذا قالوا: لا إله إلا الله، فقد عصموا مني أموالهم وأنفسهم إلا بحقها، وحسابهم على الله ﷿».

أخرجه همام في صحيفته (٥٠)، ومن طريقه: أحمد (٢/ ٣١٤/ ٨١٦٣)، وابن منده في الإيمان (٢٧)، والبغوي في شرح السُّنَّة (٣١). [المسند المصنف (٣٠/٢٤/١٣٦٤٥)]. قال ابن منده: «هذا حديث مجمع على صحته من هذا الوجه».

وقال البغوي: «هذا حديث متفق على صحته».

قلت: هو حديث صحيح، وإسناده على شرط الشيخين.

هـ - سريج بن النعمان [ثقة]، وعثمان بن عمر بن فارس [ثقة]:

حدثنا فليح بن سليمان، عن هلال بن علي، عن عبد الرحمن بن أبي عمرة، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : «لا أزال أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله، فإذا قالوا: لا إله إلا الله فقد عصموا مني أموالهم وأنفسهم إلا بحقها، وحسابهم على الله ﷿».

أخرجه أحمد (٢/ ٤٨٢/ ١٠٢٥٤)، والبزار (١٤/ ٣٨٤/ ٨١٠٤). [المسند المصنف (٣٠/١٩/١٣٦٣٨)].

قلت: هو حديث صحيح، وإسناده على شرط البخاري [انظر: صحيح البخاري (٢٣٧٨ و ٢٣٩٩ و ٢٧٩٣ و ٣١١٧ و ٣٢٢٩ و ٣٢٥٢ و ٣٢٥٤ و ٣٤٤٣ و ٤٧٨١)].

و - عبد الواحد بن زياد [ثقة]، وأبو نعيم الفضل بن دكين [ثقة ثبت]:

عن أبي العنبس سعيد بن كثير بن عبيد التيمي [ثقة]، قال: حدثني أبي؛ أنه سمع أبا هريرة يقول: قال رسول الله : «أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، ثم قد حرم علي دماؤهم وأموالهم، وحسابهم على الله ﷿».

أخرجه ابن خزيمة (٤/٨/٢٢٤٨)، والحاكم (١/ ٣٨٧) (٢/ ٢٤٢/ ١٤٤٤ - ط الميمان)، وأحمد (٢/ ٣٤٥/ ٨٥٤٤)، وإسحاق بن راهويه (٢٧٠)، والبخاري في التاريخ الكبير (٧/٣٥)، وابن نصر المروزي في تعظيم قدر الصلاة (٨)، وأبو بكر الخلال في

<<  <  ج: ص:  >  >>