• وصح عن عطاء بن أبي رباح، في امرأة نذرت أن تطوف بالبيت على أربع قوائم، قال: لتطف لكل قائمة سبوعاً. [أخرجه الفاكهي في أخبار مكة (١/ ٢٣٧/ ٤٤١)].
• وصح عن عكرمة مثله [أخرجه ابن أبي شيبة (٧/ ٣٩٠/ ١٣٠٤٥)].
• وصح عن عطاء بن أبي رباح؛ أنه كان لا يرى بأساً بقرن الأسابيع في الطواف. [أخرجه ابن أبي شيبة (٨/ ٤٣٧/ ١٥٤٥٤ و ١٥٤٥٥) و (٩/ ٦٤/ ١٦٢٢٠)، والفاكهي في أخبار مكة (١/ ٢٢٢ و ٢/ ٢٢٣/ ٣٩٩)].
• وصح عن عروة بن الزبير؛ أنه كان لا يجمع بين السُّبعين، ولا يصلي بينهما، ولكنه كان يصلي بعد كل سبع ركعتين فربما صلى عند المقام أو عند غيره. [أخرجه مالك (١/ ٤٩٤/ ١٠٦٨ - رواية يحيى الليثي) (٧٥١ - رواية القعنبي) (١٢٩١ - رواية أبي مصعب) (ق ٥٧/ أ - موطأ ابن القاسم برواية سحنون) (١١١٩ - رواية ابن بكير) (٥٥٤ - رواية الحدثاني). ومن طريقه: ابن أبي شيبة (٨/ ٤٣٨/ ١٥٤٦٢)] [وأخرجه أيضاً: الفاكهي في أخبار مكة (١/ ٢١٨/ ٣٨٦)].
• وصح عن سعيد بن جبير، وعلي بن الحسين، الإقران بين الأسابيع. [أخرجه عبد الرزاق (٥/ ٢٧٩/ ٩٣٣٥)، وابن أبي شيبة (٨/ ٤٣٧/ ١٥٤٥٦ و ١٥٤٥٧)، والفاكهي في أخبار مكة (١/ ٢٢٣/ ٣٩٩)].
• وروي عن القاسم بن محمد، وسالم بن عبد الله، وعبيد الله بن عبد الله؛ أنهم كانوا لا يقرنون [أخرجه ابن أبي شيبة (٨/ ٤٣٨/ ١٥٤٦٠)، والفاكهي في أخبار مكة (١/ ٢١٧/ ٣٧٩)] [وفي إسناده: خالد بن أبي بكر بن عبيد الله بن عبد الله بن عمر العمري، وهو: منكر الحديث].
• وصح عن القاسم، وسالم؛ أنهما قالا:: سبع ثم ركعتان. [أخرجه الفاكهي في أخبار مكة (١/ ٢١٩/ ٣٩٠)].
• وصح عن خارجة بن زيد؛ أنه كان لا يقرن بين الأسابيع. [أخرجه ابن أبي شيبة
(٨/ ٤٣٨/ ١٥٤٦١)، والفاكهي في أخبار مكة (١/ ٢١٧/ ٣٨١)].
• وصح عن طاووس بن كيسان؛ أنه طاف ثلاثة أسباع، ثم صلى ست ركعات، وكان لا يرى بقرن الطواف بأساً. [أخرجه ابن أبي شيبة (٨/ ٤٣٧/ ١٥٤٥٣)، والفاكهي في أخبار مكة (١/ ٢٢٠/ ٣٩١)] [وأخرجه عبد الرزاق (٥/ ٢٧٩/ ٩٣٣٢)، ومن طريقه: الفاكهي في أخبار مكة (١/ ٢٢٢/ ٣٩٨ و ٣٩٩)].
• وصح عن مجاهد بن جبر؛ أنه قرن مرة. [أخرجه ابن أبي شيبة (٨/ ٤٣٧/ ١٥٤٥١)].
• وصح عن علقمة بن قيس النخعي؛ أنه قرأ القرآن في ليلة بمكة، يطوف أسبوعاً ثم يصلي ركعتين حتى ختم. [أخرجه أبو عبيد القاسم بن سلام في غريب الحديث (٢/ ٦٠٧)، وفي فضائل القرآن (١٨٢)، وابن أبي شيبة (٥/ ٤٣٠/ ٩٠١١) و (٨/ ٤٨٩/ ١٥٧٠٧) و (١٩/ ٤٥٢/ ٣٧٦٢٥)، والفاكهي في أخبار مكة (١/ ٢٧٨/ ٥٦٤)، والفريابي في فضائل القرآن