للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

أخرجه البخاري (٢٥٤٣ و ٤٣٦٦)، وأبو نعيم في مستخرجه عليه (٤٢٤)، ومسلم (١٩٨/ ٢٥٢٥)، وأبو عوانة (١٩/ ٢٢١/ ١١٠٢٥)، وابن حبان (١٥/ ٢١٩/ ٦٨٠٨)، وابن الجارود (٩٧٥)، وإسحاق بن راهويه في مسنده (١٧١)، وابن أبي خيثمة في التاريخ الكبير (١/ ١١١/ ٣٠١ - السفر الثاني) و (٢/ ٣٠٧٠/ ٧٣٣ - السفر الثاني)، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٢/ ٣٦٩/ ١١٤٦)، والبزار (١٧/ ١٧١/ ٩٧٩٦)، وأبو يعلى (١٠/ ٤٩٤/ ٦١٠٨)، وابن المنذر في الأوسط (١١/ ٢١٢/ ٦٦٠٦) (٦/ ٢٢١/ ٦٢٠٦ - ط الفلاح) و (٧/ ٦٦٢٧/ ١٣٠ - ط الفلاح) و (٨/٣٣/٧٣٠٧ - ط الفلاح)، والبيهقي في السنن (٧/١١)، وفي الخلافيات (٥/ ٣٢٨/ ٣٩٣٧)، وأبو نعيم الحداد في جامع الصحيحين (٤/ ٢٢٠/ ٣٣٠٨). [التحفة (١٠/ ٣٢٨/ ١٤٩٠٧)، الإتحاف (١٦/٤٥/٢٠٣٤٨)، المسند المصنف (٣٤/ ٣٢٥/ ١٦١٨٤)].

• ورواه حامد بن عمر البكراوي [ثقة]، وسعيد بن منصور [ثقة ثبت، حافظ مصنف]، وعبد الله بن عمر الخطابي [هو: عبد الله بن عمر بن عبد الرحمن بن عبد الحميد بن عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب، أبو محمد، وقيل: أبو عمر الخطابي: ثقة. الثقات (٨/ ٣٥٦)، تاريخ بغداد (١٠/٢١)، الأنساب (٢/ ٣٨١)، المنتظم (١٤/ ٦٧)، تاريخ الإسلام (١٧/ ٢١٩)، التهذيب (٢/ ٣٩٠)]، وأحمد بن عبيد الله الفدائي [كذا وقع في المشكل: الفدائي، تصحفت عن: الغداني، وهو: أحمد بن عبيد الله بن سهيل بن صخر الغداني: بصري، ثقة، من الطبقة العاشرة، وهو شيخ للبخاري وأبي داود وأبي زرعة وأبي حاتم]، ومحمد بن يزيد المعروف بابن الرواس التمار [شيخ للبزار، وروى عنه جماعة، يروي عن المعتمر بن سليمان، ويزيد بن زريع، وعبد الله بن إدريس، وحاتم بن وردان، وغيرهم، ولم أر من تكلم فيه بجرح أو تعديل]، وإسحاق بن إدريس [الأسواري البصري: متروك، منكر الحديث، قال ابن معين: «كذاب، يضع الحديث». انظر: اللسان (٢/٤١) ومحمد بن جامع العطار [البصري: ضعيف، له أحاديث لا يتابع عليها. اللسان: (٧/٢٤)]:

حدثنا مسلمة بن علقمة المازني إمام مسجد داود: حدثنا داود بن أبي هند، عن الشعبي، عن أبي هريرة، قال: ثلاث خصال سمعتهن من رسول الله ، في بني تميم، لا أزال أحبهم بعد، … وساق الحديث بهذا المعنى، غير أنه قال: «هم أشد الناس قتالاً في الملاحم»، ولم يذكر الدجال لفظ حامد [عند مسلم].

ولفظه بتمامه [عند البيهقي]: ثلاث سمعتهن لبني تميم من رسول الله ، لا أبغض بني تميم بعدهن أبداً، كان على عائشة نذر محرر من ولد إسماعيل، فسبي سبي من بلعنبر، فلما جيء بذلك السبي، قال لها رسول الله : «إن سرك أن تفي بنذرك؛ فأعتقي محرراً من هؤلاء»، فجعلهم من ولد إسماعيل، وجيء بنعم من نعم الصدقة، فلما رآه راعه حسنه، قال: فقال: «هذا نعم قومي»، فجعلهم قومه، قال: وقال: «هم أشد الناس قتالاً

<<  <  ج: ص:  >  >>