(١) أي: "كونها للظن". (٢) كذا بالنسخ. ولعل الصّواب: "صار في". (٣) البيتُ من الوافر، وهو للحارث بن خالد، أو الحارث بن أمية، قاله في هشام بن المغيرة المخزومي، وكان جوادًا مطعامًا، وكانت قُريش قد أرَّخَت بموته. انظر: ثمار القلوب في المضاف والمنسوب للثعالبي (ص ٢٩٨)، ربيع الأبرار للزمخشري (٣/ ٢٦٤)، المعجم المفصل (٧/ ١٣١). (٤) اشتبه على "ابن فرحون" هنا المعنى الثاني والثالث، فما ذكر "ابن فرحون" لها هو خمسة =