قوله:"دخل عليَّ مسرورًا": اختُلف في الواقع بعد "دَخَلَ"، فقيل: ظرف، وقيل: مفعول به (٥)، وهو هنا محذوف للعلم به، أي:"دخل عليَّ البيت". و"مسرورًا" نُصِبَ على الحال.
(١) انظر: شرح ابن عقيل (٣/ ٢٦١)، شرح الأشموني (٣/ ٢٤)، والنحو الوافي (٤/ ١٨). (٢) بالنسخ: "الرابع". (٣) رواه البخاري (٦٧٧٠) في الفرائض، ومسلم (١٤٥٩) في الرضاع. (٤) رواه مسلم (١٤٥٩) (٤٠) في الرضاع. (٥) انظر: عقود الزبرجد (١/ ١٣٥).