١٩٧١ - (بخ ت) سالم بن أبي حفصة العجلي، أبو يونس الكوفي، وأخو إبراهيم (١)
ذكر في "كتاب الصريفيني": أنه توفي قريبًا من سنة أربعين ومائة.
وقال ابن سعد: كان يتشيع، حج سنة اثنتين وثلاثين ومائة.
وقال أبو موسى المديني في كتابه "منتهى رغبات السامعين": أنه مختلف في حاله.
وقال العقيلي: كان يفرط في التشيع، ويبغض أبا بكر وعمر، ويتناول عثمان رضي اللَّه عنهم فترك لذلك، وبحق ترك.
وقال العجلي في "تاريخه": ثقة.
وقال أبو داود: كان خشبيًا، وكان سفيان يقول: احذروه.
وخرج الحاكم حديثه في "مستدركه"، وذكره ابن شاهين في "الثقات".
وقال: قال أحمد: له رأي سوء.
وابن خلفون وقال: تكلم في مذهبه، وقال ابن نمير: كوفي، ثقة، يتشيع.
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم، وأبو العرب في: جملة الضعفاء.
وقال ابن حبان: يقلب الأخبار وهم في الروايات.
وقال المديني في "رغبات السامعين": مختلف في حاله.
١٩٧٢ - (م د س) سالم بن أبي سالم سفيان بن هانئ الجيشاني المصري (٢)
خرج إمام الأئمة حديثه في "صحيحه"، وكذا ابن حبان، وأبو عوانة، والحاكم.
وذكره أبو عبد اللَّه بن خلفون في: جملة الثقات.
(١) انظر: التاريخ الكبير للبخاري ٤/ ١١١، الثقات لابن حبان ٤/ ١٨٠، الجرح والتعديل ٤/ ١٨٠، الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي ١/ ١٨٣، الكامل في ضعفاء الرجال ٣/ ٣٤٣، تهذيب الكمال ١٠/ ١٣٣، الكاشف ١/ ٤٢٢، تهذيب التهذيب ٣/ ٣٧٥.
(٢) انظر: التاريخ الكبير للبخاري ٤/ ١١١، الثقات لابن حبان ٦/ ٤٥٨، الجرح والتعديل ٤/ ١٨٢، الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي ١/ ١٨٣، الكامل في ضعفاء الرجال ٣/ ٣٤٣، تهذيب الكمال ١٠/ ١٤١، الكاشف ١/ ٤٢٢، تهذيب التهذيب ٣/ ٣٧٦.