يُصْبِحَ». رَواه الإِمامُ أحمدُ، وأبو داودَ، وابنُ ماجهْ، والتِّرْمِذِىُّ (١)، وزاد: «وَكَانَ لَهُ خَرِيفٌ (٢) في الْجَنَّةِ». وقال: حديثٌ حسنٌ غريبٌ. وعن أبى هُرَيْرَةَ، قال: قال رسولُ اللَّهِ -صلى اللَّه عليه وسلم-: «مَنْ عَادَ مَرِيضًا نَادَى مُنَادٍ مِنَ السَّماءِ: طِبْتَ وَطَابَ مَمْشَاكَ، وَتَبَوَّأْتَ مِنَ الْجَنَّةِ
(١) أخرجه الإمام أحمد بلفظه في: المسند ١/ ٩٧، ١١٨. وأخرجه بمعناه أبو داود في: باب في فضل العبادة على وضوء، من كتاب الجنائز. سنن أبى داود ٢/ ١٦٥. والترمذى، في: باب ما جاء في عيادة المريض، من أبواب الجنائز. عارضة الأحوذى ٤/ ١٩٣. وابن ماجه، في: باب ما جاء في ثواب من عاد مريضا، من كتاب الجنائز. سنن ابن ماجه ١/ ٤٦٣، ٤٦٤. والإمام أحمد، في: المسند ١/ ١٢١، ١٣٨. (٢) الخريف: الرطب المجتنى.