= ومسلم، في: باب الترغيب في الدعاء والذكر في آخر الليل. . . .، من كتاب صلاة المسافرين. صحيح مسلم ١/ ٥٢١ - ٥٢٣. وأبو داود، في باب أي الليل أفضل، من كتاب التطوع. سنن أبي داود ١/ ٣٠٣. والتِّرمذيّ، في: ما جاء في نزول الرب عز وجل إلى السماء الدنيا كل ليلة، من أبواب الصلاة. عارضة الأحوذى ٢/ ٢٣٣. وابن ماجه، في: باب ما جاء في أي ساعات الليل أفضل، من كتاب إقامة الصلاة. سنن ابن ماجه ١/ ٤٣٥. والإمام أَحْمد، في: المسند ٢/ ٢٥٨، ٢٦٤، ٢٦٥، ٢٦٧، ٢٨٢، ٤١٩, ٤٣٣, ٤٨٧, ٥٠٤, ٥٢١. (١) في: باب فضل من تعارَّ من الليل فصلى، من كتاب التهجد. صحيح البُخَارِيّ ٢/ ٦٨. كما أخرجه أبو داود، في: باب ما يقول الرَّجل إذا تعارَّ من الليل، من كتاب الأدب. سنن أبي داود ٢/ ٦٠٩. والتِّرمذيّ، في: باب ما جاء في الدعاء، من أبواب الدعوات. عارضة الأحوذى ١٢/ ٢٩٧، ٢٩٨. وابن ماجه, في: باب ما يدعو به إذا انتبه من الليل، من كتاب الدعاء. سنن ابن ماجه ٢/ ١٢٧٦. والدارمي، في: باب ما يقول إذا انتبه من نومه، من كتاب الاستئذان. سنن الدَّارميّ ٢/ ٢٩١.