- قال ابن القيم (ت: ٧٥١ هـ)﵀: "لا تسأل سوى مولاك فسؤال العبد غير سيده تشنيع عليه"(١).
- قال ابن القيم (ت: ٧٥١ هـ)﵀"فللعبد من العلو بحسب ما معه من الإيمان، وقال تعالى: ﴿وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ﴾ [المُنَافِقُون: ٨] "(٢).
- قال ابن رجب (ت: ٧٩٥ هـ)﵀: "فالأيام خزائن للناس ممتلئة بما خزنوه فيها من خير وشر، وفي يوم القيامة تفتح هذه الخزائن لأهلها؛ فالمتقون يجدون في خزائنهم العز والكرامة، والمذنبون يجدون في خزائنهم الحسرة والندامة"(٣).
- قال محمد بن علي الشوكاني (ت: ١٢٥٥ هـ)﵀: "جرت عادة الله سبحانه كما يدل عليه الاستقراء برفع شأن من عودي لسبب علمه وتصريحه بالحق، وانتشار محاسنه بعد موته، وارتفاع ذكره، وانتفاع الناس بعلمه"(٤).
- قال الشيخ محمد الأمين الشنقيطي (ت: ١٣٩٣ هـ)﵀: عند تفسير قوله تعالى ﴿مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا﴾ [فَاطِر: ١٠]"من كان يريد العِزَّة، فإنَّها جميعها لله وحده، فليطلبها منه، وليتسبَّب لنيلها بطاعته -جل وعلا- فإنَّ مَنْ أطاعه، أعطاه العِزَّة في الدُّنْيا والآخرة"(٥).
- قال الشيخ عبد العزيز السلمان (ت: ١٤٢٢ هـ):
"إذا المرء لم يلبس ثيابا من التقى … تقلب عريانا وإن كان كاسيا