التاسع عشر: يحمد الله؛
المُوَفِّي عشرين: يجهر بذلك؛
الحادي والعشرون (١): يحمده بما ورد في الأثر، فإن اقتصر على الحمد لله أجزأه؛
الثاني والعشرون: إن كان لَبَنًا قال: الحمد لله، اللهم بارك لنا فيه وزدنا منه، ولا يقل: وأطعمنا خيرًا منه، إلَّا في غير اللبن؛
الثالث والعشرون: لا يشرب حارًّا؛
الرابع والعشرون: يستعذب الماء؛
الخامس والعشرون: يُبرده؛
السَّادس والعشرون: يمزجه بالحلاوة؛
السُّابع والعشرون: لا يشرب خَلِيطَيْنِ؛
الثامن والعشرون: أن يكون السَّاقِي آخرَهم شُرْبًا (٢).
الفصل الرَّابع: في آداب الفراغ
الأوَّل: يَلْقُطُ ما سقط من الفُتات (٣)؛
الثاني: يَلْعَقُ (٤) أصابعه؛
(١) في (د) و (س): العشرين.(٢) سقطت من (س).(٣) الأحياء: ص (٤٣٧).(٤) في (س): يعلق، وهو سبق قلم.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute